رد: حكم ومواعظ
ولما كانت -أي: الدنيا- هي أكبر هَمّ مَن لا يؤمن بالآخرة ولا يرجو لقاء ربه كان عذابه بها بحسب حرصه عليها وشدة اجتهاده في طلبها.
{ابن القيم، إغاثة اللهفان ١/٦٠}. |
رد: حكم ومواعظ
لمَّا عرف الموفَّقون قدْرَ الحياةِ الدُّنيا وقلة المُقام فيها أماتوا فيها الهوى طلبًا لحياة الأبد.
{الفوائد لابن القيم ١/٦٢}. |
رد: حكم ومواعظ
قال أحد السلف:"أربع آيات في كتاب الله تعالى إذا ذكرتهن لا أُبالي علامَ أصبحت أو أمسيت:
-(( ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا مرسل له من بعده )) -(( وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو )) -(( سيجعل الله بعد عُسر يسرا )) -(( وما من دابة إلا على الله رزقها )) . |
رد: حكم ومواعظ
نافع بن عبد الرحمن بن أبي نُعيم الليثي أحد القراء السبعة،
أقرأ القرآن في المدينة النبوية أكثر من خمسين سنة. لما حضرته الوفاةُ قال له أبناؤه: أوصنا، قال: ﴿فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ﴾ |
رد: حكم ومواعظ
قَالَ الحَافِظُ ابْنُ رَجَبٍ - رَحِمَهُ اللّٰه - :
" لَمَّا كَثُرَتْ أَسْبَابُ المَغْفِرَةِ فِيْ رَمَضَانَ ، كَانَ الَّذِيْ تَفُوتُهُ فِيْهِ المَغْفِرَةُ مَحْرُوماً غَايَةَ الحِرْمَانِ " . [ لَـطَـائِـفُ الـمَـعَـارِفِ (٣٧٨) ] |
رد: حكم ومواعظ
قَالَ ابْنُ رَجَـبٍ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" فَالمُبَادَرَةُ إِلَىٰ اغْتِنَامِ العَمَلِ فِيْمَا بَقِيَ مِنَ الشَهْرِ ، فَعَسَى أَنْ يُسْتَدْرَكَ بِهِ مَا فَاتَ مِنْ ضَيَاعِ العُمُرِ " . [ لَـطَـائِـفُ الـمَـعَـارِفِ (١٩٣) ] |
رد: حكم ومواعظ
"إنَّ البقعة وَالدَّار، وَالجبَل وَالأرْض، تشهدُ لِلذَّاكرِ يَوْم القيّامَة."
-الإمَام ابنُ القيّم رَحِمه الله. |
رد: حكم ومواعظ
قال ابن القيم رحمه الله:
كم جاء الثواب يسعى إليك فوقف بالباب فرده بوّاب (سوف) و (لعل) و (عسی). الفوائد : ۸۸ |
رد: حكم ومواعظ
قال الإمام ابن القيِّم رحمهُ اللّٰه:
«وإدمَـان الغناء يُـثقل القرآن على القلب، ويُكرهـه إلى سماعـِه» «إغاثةُ اللّهفان 250/1» |
رد: حكم ومواعظ
قَالَ مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ - رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُ - :
" اتَّقُوا اللهَ ، وسَابِقُوا النَّاسَ إِلَى اللهِ ، وبَادِرُوا أَنْفُسَكُمْ إِلَى اللهِ عَزَّ وجَلَّ ، ولَتَسَعُكُمْ بُيُوتُكُمْ ، ولَا يَضُرُّكُمْ أَلَّايَعْرِفَكُمْ أَحَدٌ " . [ قِـصَـرُ الأَمَـلِ (١٤٦) ] |
الساعة الآن 10:44 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By
Almuhajir