|
كنّا أول فِي انتظَارك !
انَا وطيُور القَفص والبَاب واشجارِك وجَارك ! كلهُم راحَوا وملّوا ! كلهُم راحَوا وخلونِي لحَالي .. في انتظَارك انا حالياً وحيّد .. انا حالياً معيّد .. لامزِيد ولاجَديد ! الا انِي اسُولف مَع( الأخ انتظَارك) ! .. عِند دارَك على كرسِي انتظَارك اجلِس انَا وانتظَارك فِي انتِظارك ! |
فقط ..
لاآنني ك بحر أغرق وآنجو بمفردي ..! |
هآمشَ حيآتهـآ ..
وهي مقضيـة بينَ لحظآتهمَ .. تعيشَ معهمَ زمنَ حزنهمَ و فرحهمَ .. كلَ الملآمحَ التيَ تزور محيـآهآ أصبحتَ صعبة َ.. كيف لهآ أن تنتقلَ من سآعةَ الحزنَ فجأة إلى سآعـة عآجلة من الفرحـة .. ليتهمَ يدركونَ قــدر المسآفة بينَ تِلك الأمورَ .. بينَ حآلآتَ النفسَ و الفوآصل التي تتخلل بينهمَ .. من منآ لآ يستطيعَ أن يمتلكَ كتآب حيآته دونَ صفحة حزن و فرحَ .. لآ تطآلبهمَ سوىَ أن يبقى الأحسآسَ كمآ يود أن يكونَ .. وهيَ ان تكونَ سآعة الحزنَ مقضية بمنطق مقبول .. و لحظة فــرحَ مفروضــة تعيشهآ كمآ يجب أن يكونَ ،! |
قَبلْ التذاكرْ والحَكي العابر ْ على وَجه المطار . حاولْ انِكْ تِضمْ اللي بقى / قَبلْ ما تَخسره ،، |
نحن من يصنع غرور البعض
ويضع على رؤوسهم ريشه تافهه ونحن من يكبر الصغار ويزيد وزنهم لأننا نعطي قيمه كبيره لمن لاقيمة له . |
فيني شي
مدري شنهو بس احس انه وجع مثل غصنٍ هزه الإعصار لكن مات واقف ما ركع جاد دمعي من عيوني ثم هما مثل سيلٍ فوق وجناتي اندفع" |
رسمتك
على وجه السنين أفراح وأغاني رسمتني على اجدار الزمن لحظه ميته فيها الثواني" |
وملينا !
تجين نحبنا أكثر؟ نغيب-ونبعث طيور المحبة من محانينا وننفينا ونبكينا علينا-من مآقينا ونحيي الليل ونشعل بالحنين أروحنا-ونرفرف إيدينا" |
كانو جفاف ، كانت ليالي من شتات ، توادعو بعيونهم ، بلا رسايل او عتب ولاّ قصايد من اسف ، وكان الشتاء بصدورهم أعمق كثير من : ارتجاف
|
دقت الساعة ؛ حنين
موعدك موعد أناني طاولة ، مقهى حزين و نادلة تلبس أغاني ارتديت اسمك ثياب وكنت زاهي صاحت الساعة غياب شوهتني هالمقاهي ! |
| الساعة الآن 05:55 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By
Almuhajir