ايهما اكثر حرصا على الحياة الزوجية؟؟ هل هو الزوج ؟؟ام الزوجة ؟؟ لتكون العصمة بيدة ؟؟

[مطر الكلمات]

...... للاسف في الاونة الاخيرة كثرت حالات الطلاق بشكل اصبحت ظاهرة الطلاق مشكلة فمتوسط حياة الزوجية من سنة الى عشر سنوات ويكون هناك طلاق !!!؟؟؟ ترى من هو اكثر اسباب الطلاق بين الزوجين هل الزوج ؟؟؟ ام الزوجة ؟؟؟ ام كاذا ؟؟ ومن ياترى دائما يكون حريص على الحياة الزوجية الزوج ام الزوجة ؟؟؟؟وهل عندما تكون العصمة في يد الزوج سوف تزداد نسبة الظلاق او عندما تكون في يد الزوجة ؟؟؟ اطلب من الجميع ان يعطينا بصراحة من هو اكثر مسببات الطلاق من اين تنطلق الشرارة هل هي من الزوجة اكثر من الزوج ام من الزوج اكثر من الزوجة ؟؟ ومن ترشحون ان تعطى لة العصمة بكل صراحة حماية للحياة الزوجية وللاسرة والاطفال وعدم تشتتهم ؟؟؟

[أم أديم]

(a) من نرشح


العصمة بيد الزوج اي يد الرجل


والشرع قال ذلك ومن يقول غير ذلك فهو يتعدى ويتجاوز على ما امر الشرع به


ان الزوج اكثر حكمة واكثر صبر وطول بال على الزوجه


فلو كانت العصمة بيد الزوجه فسوف نرى اعلى من نسبة الطلاق التي نراها الآن


فالرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض


قالقوامه هي الصبر والتحمل على المشاق وحسن التصرف


ومهما بلغت المرأة من حكمة وصبر لن تكون بمقام الرجل


وهنا اتكلم عن الرجل الذي يطلق عليه كلمة رجل ولست اتكلم عن بعض الرجال


الذين هم اشباه رجال


اتكلم عن رجل كلمته لا تنزل للأرض


يدير بيته ويساعد زوجته بالتربيه


وانا تكلم فهو بحكمه وان سكت فهو لحكمه


يغار على الزوجه ويحبها ويخاف عليها ولا يجعلها سلعة رخيصة


هذا هو الرجل الذي يحق له مسمى الرجولة


فالعصمة للرجل وبيده ذلك وحسب


ومن قال غير ذلك فهو خارج عن كلام الله والعياذ بالله


وما نرى من اسباب الطلاق ليس السبب فيها الرجال فقط


فالنساء ايضاً مسئولات عن ما يحدث


فالمشاركة بين الزوجين مطلوبه والتفاهم مطلوب والعدل والتصرف السليم


هذا ما نريده

[قصيمى مغترب]

العصمة بيد الزوج وهذا شرع اللة
بنسبة لاكثر الاسباب هذا شى محد يقدر يلقى اللوم على احد لانة مشترك بين الزوج والزوجة واهل الزوج واهل الزوجة

فكل واحد من هذولا لة دور فى ان تستمر الحياة الزوجية ولا تنقطع المهم ما فية واحد يلقى علية اللوم فى الطلاق فالزوج الفاهم العاقل يعرف كيف يتصرف مع زوجتة وينهى المشاكل والزوجة العاقلة تفعل زى زوجة

ولا ننسى القنوات الفضائية لها دور كبير فى نسب الطلاق ---تقولون ليش انا اقول لكم ليش --بنات حلوات اجسام حلوة عيون كبار خسر يذبح والرجال جالس طول وقت يناظر فى ذول المزاين ويلتفت يمين ويقارن مع زوجتة ويشوف الفرق كبير --على ان زوجتة اجمل من ذول الى فى التلفزيون لاكن الشيطان والمكياج اجتمعو

والحرص على بقاء الحياة الزوجية هذا ما فية احد يقول الزوج ولا الزوجة على شان ما نظلم احد لان فية رجال واللة حرام انهم يسمون رجال لانهم مهملين عيالهم ورايحين يراكظون وراء الزوجة الثانية وعيالة واللة مدرى عنهم
وفية حريم نفس الشى
وانا واللة اعرف شخص هو اللى ربا 4 بنات حتى تزوجن وعمهن الطبخ وتدبير البيت حتى انة فى وقت النفاس هو اللىيخدمهن وامهن واللة ما درت عنهن تراكض مع زوجة الثانى

[راجي]

اخي مطر الكلمات ..

اعذرني ان اطلت .. فقط لكي اوضح بحسب رأيي ان

اسباب حالات الطلاق التي تزايدت نسبتها مؤخرا بحسب ماذكرت

تكمن والله اعلم في مرحلة ما قبل الزواج.. وبمساهمة مبكره من الاهالي ..

وليس بعد الزواج .. وذلك نتيجة عدم مراعات الاهالي أو المجتمع بشكل

عام لبعض الامور المتغيره ... التي يجب مقابلها

اجراء بعض التغيير في الاطر او الاسس التقليديه التي تحكم عملية اتمام الخطبة

والزواج ... واضن ان الحل لعلاج قضية تزايد حالات الطلاق

يبدا من الاساس باتخاذ مايضمن تفادي الوقوع في المشاكل المؤديه

الى طلاق .. اما في حالة وقوع المشاكل بعد الزواج وفي حالة

وصول الزوجين لمرحلة فضلو فيها خيار الانفصال ..

فان أي حل او ضابط يوضع من اجل استمرار

حياتهما وهما على هذا الحال .. لن يصبح حل بقدر مايكون قيد

يجبرهما على الاستمرار معا في ضل مشاكلهما او يجبر احدهما على

البقاء مع الاخر بالرغم من عدم رغبته .. مما يؤدي الى حالات اقلها

الشعور بالتعاسه ان لم تكن بالاكتئاب وماشابهه من امراض ..

مع معاناة وتضحيه تأتي على حساب الاضعف منهما ..

والامور المتغيره التي يجب مراعاتها بتغيير بعض المبادئ أو الاطر الخاصه

بالخطبة والزواج نجدها اولا في استقلالية الشاب والفتاة ماديا في وقتنا الحالي ..

حيث ان الشاب هو في الغالب من يتكفل باغلب تكاليف زواجه ..

وليس الاب مثلما كان في السابق.. مما يجعله اكثر حرص واهتمام

بكثير من النواحي فيما يخص زوجة المستقبل .. وليس قبولها

على اية حال كما كما في السابق كونها مقدمه من والده

الذي تكفل باختيارها وبتكاليف زواجه منها وتكفل ايضا بأدارة شئونهما ..

مما يجعلنا نرى ان الطريقه في اختيار الزوجه المتبعه حاليا والتي كانت

تناسب ذلك الوضع .. نراها الان لاتشبع

فضول الشاب وهذا حاله من الاستقلال ولا تجعله يطمئن

ان الفتاة المخطوبه فعلا تستحق ماسيتكلفه من اجلها ام لا . ..

ولا تتيح له الفرصه لان يقرر ذلك الا بعد الزواج منها ..

لنأتي لاحد الاسباب المؤديه الى مشكله ثم طلاق

اذا اكتشف انها لاتستحق ..

والحل في ... مالذي ينبغي عمله لتفادي هذا الموقف ؟؟

وحيث ان الفتاة حاليا لديها الثقه بنفسها كونها مستقله ماديا ان كانت

موظفه او مقبله على وظيفة بالدرجة التي تولدت لديها الرغبه في

ان تكون على علم بمدى تقدير زوج المستقبل لهذه الميزة والامكانيه

التي لديها ومعرفه طريقة تفكيره او نيته في استغلالها .. ولكن

طريقة اختيارها الحاليه للزوج لاتسمح لها باكتشاف ذلك قبل الزواج ..

بل بعد الزواج ولكن بما قد يؤدي الى مشكله ثم طلاق ..

والحل في ... مالذي ينبغي عمله لتفادي هذا الموقف ؟؟؟

وثاني الامور المتغيره ايضا هو مستوى التعليم و الوعي والادراك والثقافه

لدى كلا من الشاب والفتاه الذي ارتفع او اصبح لديهما بعد ان كان شبه معدوم

ان لم يكن معدوم .. اصبح لديهما بالدرجه التي عمق من نظرتهما

للامور .. ووسع من دائرة تطلعاتهما وامالهما .. وطموحمها ..

وفتح امامها المجال والرغبه للمزيد من الاطلاع والتعلم ..

ولكن طريقة اختيار الزوج الحاليه لاتسمح أو تتيح الفرصه لاحدهما

بأن يحكم على الاخر من ناحيه مدى توافقه مع تطلعاته الفكريه والذهنيه ..

ولن يكون ذلك الا بعد الزواج منه بالشكل الذي قد يؤدي الى مشكله

ثم طلاق في حالة اكتشافه مايعيبه في هذه الناحيه أو يؤثر عليه ..

والحل في .. مالذي يبغي عمله لتفادي هذا الموقف ؟؟

اذا في حالة اقتناعناا ان هذه الاسباب هي اساس المشاكل المؤديه الى تزايد

نسبة الطلاق في الفتره الاخيره .. فأن الحلول اللاحقه اضن انها

لن نتفع في استمرار حياتهما الزوجيه .. لان كل واحد منها

بالتأكيد يقول في قرارة نفسه .. ياشين العجله .. +_-

ولكن نحاول التخفيف من معاناة الازواج ايضا بتغيير بسيط

في مفهومنا ونظرتنا القديمه لضحايا طريقة الاختيار تلك

وخاصة المطلقه حيث قد تختار الزوجه احلى الامرين بالبقاء

مع زوجها لتعاني وتضحي

بسعادتها التي ربما تجدها مع زوج اخر .. في حالة وجود من

يثق بها و من يراعي و يتفهم حالتها و الوقوف بجانبها وتحمل

وضعها وتبني موقفها بالدرجه التي ترفع فيها معنوياتها ويعيد

لها فرصة الاختيار ولكن هذه المره

بالذي يجب عمله من قبل جميع الاهالي وافراد المجتمع لتفادي تلك المواقف ..