nada rami
27-09-06, 11:25 PM
المناعة:
هي قدرة الجسم على مقاومة المواد والخلايا الغريبة والتخلص منها. والاستجابات أو ردود الفعل غير الانتقائية هي خط الدفاع الأول. أما ردود الفعل ذات الانتقائية العالية فهي خط الدفاع الثاني وهي مصممة لمواجهة تهديد معين منفرد. الاستجابة المناعية تشمل كل من ردة الفعل غير الانتقائية والانتقائية. ردود الفعل غير الانتقائية تقوم بسد المدخل ومنع انتشار العوامل المسببة للمرض. الاستجابات التي تتدخل فيها أو تقوم بها الأجسام المضادة والخلايا هما نوعان من الاستجابات الانتقائية.
هناك خطان رئيسيان للدفاع في جهاز المناعة: خط الدفاع الأول وهو جهاز المناعي المبدئي يتكون من خلايا مثل الخلايا العملاقة الملتهمة، والكريات البيضاء المتعادلة والخلايا المنتجة لإنترفيرون والخلايا القاتلة الطبيعية (كريات الدم البيضاء). هذه الخلايا تقوم بتدمير الكائنات الميكروبية الغازية أو الخلايا الغريبة أو الشاذة من خلال التهامها أو "أكلها" أو من خلال إفراز مواد عليها تسبب تسممها تسمى سمية خلوية تقتل تلك الخلايا. خط الدفاع الثاني هو جهاز المناعة المتكيف ويتكون من خلايا-بيتا المنتجة للأجسام المضادة والخلايا القاتلة وخلايا-تي المساعدة. هذه الخلايا لها قدرة أن تتعرف وتتعلم عن التهديدات الجديدة عندما تطرأ وتبرمج نفسها بمساعدة غدة الثيموس للاستجابة بسرعة أكبر عندما يتم اكتشاف نفس التحدي مرة أخرى. جهاز المناعة التكيفي قد يستغرق أسبوعا أو أكثر لكي يطور استجابة مناعية فعالة ولكنه يستجيب بسرعة أكبر عندما يتكرر التحدي.
Super Aid يظهر انه ينبه وينشط كل من جهاز المناعة الأولي والتكيفي لفترة تستمر طالما دعت الحاجة إليها عندما يعاني الشخص من حالة مزمنة أو حادة وبكلمات أخرى فإن Super Aid يقوم بتحويل أي حالة صحية من الوضع المزمن إلى الوضع الحاد ويقوم بدعم الجسم بصورة متواصلة في كل من الاستجابة المناعية الأولية والتكيفية بكل عناصرها طالما ظل الشخص يستخدم Super Aid .
سيل –ايد يظهر أن له تأثيرات مقاومة للتسمم والتخلص من السموم: إن عملية إبطال السمية والتخلص منها تضمن التكاثر والتميز السليم للخلايا السليمة ويحسن توارد الدم إلى كافة خلايا الجسم خاصة في المفاصل والخلايا الضامرة والمستقبلات الخلوية والغدد والأعضاء مما يضمن ويعزز عملها بشكل سليم.
Super Aid يظهر أنه يتخلص من الخلايا المصابة والتالفة والخلايا غير الطبيعية بما فيها الخلايا السرطانية ويقوم بإبطال السمية في الجسم الناتجة عن الأجسام الغريبة (الانتجينات) ، والسموم الكيماوية التي يفرزها الجسم.
Super Aid يظهر ان له مفعول مجدد للخلايا: عملية التخلص من المواد الضارة تضمن التكاثر والتميز الصحي للخلايا وتحسن توارد الدم إلى كافة خلايا الجسم وخاصة المفاصل والخلايا الضامرة والغدد والأعضاء مما ساعد على عملها بشكل سليم، وعلى سبيل المثال فإن الغدد الصماء الرئيسية في الجسم تشمل الغدة النخامية التي تنظم الغدد الصماء الأخرى والغدة الدرقية التي تنظم معدل الاستقلاب الغذائي، والغدة جارة الدرقية التي تنظم مستويات الكالسيوم في الدم والغدة الكظرية التي تنظم سوائل الجسم وتوازن الصوديوم وتعمل كنظام إنذار طوارئ في حالات الكرب أو الإجهاد. والبنكرياس الذي ينظم سكر الدم والغدة الصنوبرية التي يعتقد أنها تنظم التناسق والأوضاع المختلفة وتنبه بدء عملية البلوغ، والخلايا التناسلية (المبايض في الأنثى والخصيتين في الذكر والتي تنظم نمو وتطور الصفات الجنسية الثانوية ووظائف الأعضاء التناسلية.
ومع استمرار الأبحاث يكتشف العلماء أن أعضاء وأنسجة أخرى بما فيها القلب والعظام تحتوي على خلايا تفرز هرمونات ضرورية للوظائف الفسيولوجية الطبيعية. ويتم تنظيم إنتاج الهرمونات من خلال مسارات تغذية راجعة سلبية معقدة التي يتم تشغيلها وإيقافها استجابة لمستويات الهرمون المتقلبة. وعندما يصل إنتاج الهرمون إلى ذروته فإن الهرمون نفسه يعمل كمثبط ويسبب إغلاق المسار المنتج لهذا الهرمون. وعلى رأس سلسلة الأوامر نجد منطقة تحت المهاد في الدماغ، وهي جزء من الدماغ ينظم الإشارات بين الجهاز العصبي المركزي وجهاز الغدد الصماء من خلال إطلاق عوامل تنشط عملية أو سلسلة عمليات كيماوية. وهذه السلسلة من العمليات تطلق عمليات إنتاج هرمونات في الخلايا المستهدفة أو في غدد صماء أو في أنسجة معينة من الجسم.
إن استخدام Super Aid لمدة 3 إلى 6 شهور يظهر أنه يؤدي إلى تحسن كبير خاصة إذا ترافق مع غذاء جيد وتمارين جيدة وتخفيف الإجهاد. وهو ليس كغيره من العلاجات الهرمونية فإنه يؤدي إلى توازن هرموني طبيعي دون قلق من جراء الآثار الجانبية مثل متلازمة سيطرة الاستروجين التي تحدث كثيرا.
ما مدى أهمية تجديد الغدة النخامية:
توصف الغدة النخامية أحيانا بأنها " الغدة الرئيسية المسيطرة" بالجسم. وهذا الوصف له ما يبرره من حيث أن الغدة النخامية الأمامية والخلفية تفرز مجموعة من الهرمونات تؤثر في مجموعها على كل الخلايا وتؤثر واقعيا على كل العمليات الفسيولوجية.
Super Aid يظهر أنه يفيد الأطفال والشباب والنساء الذي يعانون من نمو غير طبيعي أو عدم نمو الأعضاء التناسلية (المبايض ، الرحم ، الثديين ، الخصيتين ويحسن الوظائف الهرمونية غير الطبيعية.
إبطاء عملية الهرم باستخدام
Super Aid يظهر أنه المستحضر الأكثر شمولية والأكثر أمانا للاستخدام لدى كل من الرجال والنساء الذين يستخدمون أو مهتمين باستخدام الهرمونات الطبيعية كجزء من برنامج مضاد للشيخوخة وبالنسبة للإناث اللاتي يعانين من اضطرابات خطيرة في الدورة الشهرية. ويجب إجراء تحاليل هرمونات بالدم واللعاب قبل وبعد إعطاء x لتحديد الفوائد الحقيقية.
ما مدى سلامة وأمان Super Aid : هذا المستحضر هو مستحضر صحي طبيعي بالكامل لا يحتوي على أي سموم، وقد أظهرت عدة دراسات سمية أن Super Aid غير سام حتى بتركيزات عالية جدا.
للامانة : النص منقول عن www.super-aid.com
هي قدرة الجسم على مقاومة المواد والخلايا الغريبة والتخلص منها. والاستجابات أو ردود الفعل غير الانتقائية هي خط الدفاع الأول. أما ردود الفعل ذات الانتقائية العالية فهي خط الدفاع الثاني وهي مصممة لمواجهة تهديد معين منفرد. الاستجابة المناعية تشمل كل من ردة الفعل غير الانتقائية والانتقائية. ردود الفعل غير الانتقائية تقوم بسد المدخل ومنع انتشار العوامل المسببة للمرض. الاستجابات التي تتدخل فيها أو تقوم بها الأجسام المضادة والخلايا هما نوعان من الاستجابات الانتقائية.
هناك خطان رئيسيان للدفاع في جهاز المناعة: خط الدفاع الأول وهو جهاز المناعي المبدئي يتكون من خلايا مثل الخلايا العملاقة الملتهمة، والكريات البيضاء المتعادلة والخلايا المنتجة لإنترفيرون والخلايا القاتلة الطبيعية (كريات الدم البيضاء). هذه الخلايا تقوم بتدمير الكائنات الميكروبية الغازية أو الخلايا الغريبة أو الشاذة من خلال التهامها أو "أكلها" أو من خلال إفراز مواد عليها تسبب تسممها تسمى سمية خلوية تقتل تلك الخلايا. خط الدفاع الثاني هو جهاز المناعة المتكيف ويتكون من خلايا-بيتا المنتجة للأجسام المضادة والخلايا القاتلة وخلايا-تي المساعدة. هذه الخلايا لها قدرة أن تتعرف وتتعلم عن التهديدات الجديدة عندما تطرأ وتبرمج نفسها بمساعدة غدة الثيموس للاستجابة بسرعة أكبر عندما يتم اكتشاف نفس التحدي مرة أخرى. جهاز المناعة التكيفي قد يستغرق أسبوعا أو أكثر لكي يطور استجابة مناعية فعالة ولكنه يستجيب بسرعة أكبر عندما يتكرر التحدي.
Super Aid يظهر انه ينبه وينشط كل من جهاز المناعة الأولي والتكيفي لفترة تستمر طالما دعت الحاجة إليها عندما يعاني الشخص من حالة مزمنة أو حادة وبكلمات أخرى فإن Super Aid يقوم بتحويل أي حالة صحية من الوضع المزمن إلى الوضع الحاد ويقوم بدعم الجسم بصورة متواصلة في كل من الاستجابة المناعية الأولية والتكيفية بكل عناصرها طالما ظل الشخص يستخدم Super Aid .
سيل –ايد يظهر أن له تأثيرات مقاومة للتسمم والتخلص من السموم: إن عملية إبطال السمية والتخلص منها تضمن التكاثر والتميز السليم للخلايا السليمة ويحسن توارد الدم إلى كافة خلايا الجسم خاصة في المفاصل والخلايا الضامرة والمستقبلات الخلوية والغدد والأعضاء مما يضمن ويعزز عملها بشكل سليم.
Super Aid يظهر أنه يتخلص من الخلايا المصابة والتالفة والخلايا غير الطبيعية بما فيها الخلايا السرطانية ويقوم بإبطال السمية في الجسم الناتجة عن الأجسام الغريبة (الانتجينات) ، والسموم الكيماوية التي يفرزها الجسم.
Super Aid يظهر ان له مفعول مجدد للخلايا: عملية التخلص من المواد الضارة تضمن التكاثر والتميز الصحي للخلايا وتحسن توارد الدم إلى كافة خلايا الجسم وخاصة المفاصل والخلايا الضامرة والغدد والأعضاء مما ساعد على عملها بشكل سليم، وعلى سبيل المثال فإن الغدد الصماء الرئيسية في الجسم تشمل الغدة النخامية التي تنظم الغدد الصماء الأخرى والغدة الدرقية التي تنظم معدل الاستقلاب الغذائي، والغدة جارة الدرقية التي تنظم مستويات الكالسيوم في الدم والغدة الكظرية التي تنظم سوائل الجسم وتوازن الصوديوم وتعمل كنظام إنذار طوارئ في حالات الكرب أو الإجهاد. والبنكرياس الذي ينظم سكر الدم والغدة الصنوبرية التي يعتقد أنها تنظم التناسق والأوضاع المختلفة وتنبه بدء عملية البلوغ، والخلايا التناسلية (المبايض في الأنثى والخصيتين في الذكر والتي تنظم نمو وتطور الصفات الجنسية الثانوية ووظائف الأعضاء التناسلية.
ومع استمرار الأبحاث يكتشف العلماء أن أعضاء وأنسجة أخرى بما فيها القلب والعظام تحتوي على خلايا تفرز هرمونات ضرورية للوظائف الفسيولوجية الطبيعية. ويتم تنظيم إنتاج الهرمونات من خلال مسارات تغذية راجعة سلبية معقدة التي يتم تشغيلها وإيقافها استجابة لمستويات الهرمون المتقلبة. وعندما يصل إنتاج الهرمون إلى ذروته فإن الهرمون نفسه يعمل كمثبط ويسبب إغلاق المسار المنتج لهذا الهرمون. وعلى رأس سلسلة الأوامر نجد منطقة تحت المهاد في الدماغ، وهي جزء من الدماغ ينظم الإشارات بين الجهاز العصبي المركزي وجهاز الغدد الصماء من خلال إطلاق عوامل تنشط عملية أو سلسلة عمليات كيماوية. وهذه السلسلة من العمليات تطلق عمليات إنتاج هرمونات في الخلايا المستهدفة أو في غدد صماء أو في أنسجة معينة من الجسم.
إن استخدام Super Aid لمدة 3 إلى 6 شهور يظهر أنه يؤدي إلى تحسن كبير خاصة إذا ترافق مع غذاء جيد وتمارين جيدة وتخفيف الإجهاد. وهو ليس كغيره من العلاجات الهرمونية فإنه يؤدي إلى توازن هرموني طبيعي دون قلق من جراء الآثار الجانبية مثل متلازمة سيطرة الاستروجين التي تحدث كثيرا.
ما مدى أهمية تجديد الغدة النخامية:
توصف الغدة النخامية أحيانا بأنها " الغدة الرئيسية المسيطرة" بالجسم. وهذا الوصف له ما يبرره من حيث أن الغدة النخامية الأمامية والخلفية تفرز مجموعة من الهرمونات تؤثر في مجموعها على كل الخلايا وتؤثر واقعيا على كل العمليات الفسيولوجية.
Super Aid يظهر أنه يفيد الأطفال والشباب والنساء الذي يعانون من نمو غير طبيعي أو عدم نمو الأعضاء التناسلية (المبايض ، الرحم ، الثديين ، الخصيتين ويحسن الوظائف الهرمونية غير الطبيعية.
إبطاء عملية الهرم باستخدام
Super Aid يظهر أنه المستحضر الأكثر شمولية والأكثر أمانا للاستخدام لدى كل من الرجال والنساء الذين يستخدمون أو مهتمين باستخدام الهرمونات الطبيعية كجزء من برنامج مضاد للشيخوخة وبالنسبة للإناث اللاتي يعانين من اضطرابات خطيرة في الدورة الشهرية. ويجب إجراء تحاليل هرمونات بالدم واللعاب قبل وبعد إعطاء x لتحديد الفوائد الحقيقية.
ما مدى سلامة وأمان Super Aid : هذا المستحضر هو مستحضر صحي طبيعي بالكامل لا يحتوي على أي سموم، وقد أظهرت عدة دراسات سمية أن Super Aid غير سام حتى بتركيزات عالية جدا.
للامانة : النص منقول عن www.super-aid.com