المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هيااااا بنا نلعب بالحلال(الكل يشاااارك)


سقراط
11-04-04, 11:14 AM
مئة كبيره من كبائر الذنوب ذكرها الدكتور صالح بن عبد الله الصياح فى كتيب

الان عليك اخى العضو اختيار رقم من واحد الى مئه
وسيتم تزويدك بالكبيره وعليك اخى ان تكتب عن هذه الكبيره من كبائر الذنوب
بامكانك الاستعانه باى كتاب او اى صديق

بسم الله نبداء

النجم 2
11-04-04, 11:52 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

مشكور اخوي سقراط على الموضوع ونشاء الله يكون نقاش مفيد ونافع باذن الله
رقم ( واحد ) عطنا اسم الكبيرة اعاذنا الله واياكم من الكبائر ووفقنا للحديث عنها
والتنبية والبيان و التيين

سقراط
11-04-04, 02:02 PM
اخي النجم 2
الكبيره رقم واحد الشرك بالله
ماذا لديك اخي عن هذه الكبيره؟؟؟

بنت نجد
11-04-04, 03:19 PM
بسم الله نبدأ ...

كبيرة الشرك بالله ..

الشرك في اللغة هو : اتخاذ الشريك يعني أن يُجعل واحداً شريكاً لآخر . يقال : أشرك بينهما إذا جعلهما اثنين ، أو أشرك في أمره غيره إذا جعل ذلك الأمر لاثنين .

وأما في الشرع فهو : اتخاذ الشريك أو الند مع الله جل وعلا في الربوبية أو في العبادة أو في الأسماء والصفات .

والند هو : النظير والمثيل . ولذا نهى الله تعالى عن اتخاذ الأنداد وذم الذين يتخذونها من دون الله في آيات كثيرة من القرآن فقال تعالى : ( فَلا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَاداً وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ) البقرة / 22 .

وقال جل شأنه : ( وَجَعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَاداً لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِهِ قُلْ تَمَتَّعُوا فَإِنَّ مَصِيرَكُمْ إِلَى النَّارِ) إبراهيم / 30 .

وفي الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من مات وهو يدعو من دون الله ندا دخل النار ) رواه البخاري (4497) ومسلم (92)

أقسام الشرك :

وقد دلت نصوص الكتاب والسنة على أن الشرك والتنديد تارة يكون مخرجاً من الملة ، وتارة لا يكون مخرجاً من الملة ، ولذا اصطلح العلماء على تقسيمه إلى قسمين : ( شرك أكبر ، وشرك أصغر ) وإليك تعريفاً موجزاً بكل قسم :

أولاً : الشرك الأكبر :

وهو أن يصرف لغير اللهِ ما هو محض حق الله من ربوبيته وألوهيته وأسمائه وصفاته .

وهذا الشرك تارة يكون ظاهراً : كشرك عبَّاد الأوثان والأصنام وعبَّاد القبور والأموات والغائبين .

وتارة يكون خفياً : كشرك المتوكلين على غير الله من الآلهة المختلفة ، أو كشرك وكفر المنافقين ؛ فإنهم وإن كان شركهم أكبر يخرج من الملة ويخلد صاحبه في النار ؛ إلا أنه شرك خفي ، لأنهم يظهرون الإسلام ويخفون الكفر والشرك فهم مشركون في الباطن دون الظاهر .

كما أن هذا الشرك تارة يكون في الاعتقادات :

كاعتقاد أن هناك من يخلق أو يحي أو يميت أو يملك أو يتصرف في هذا الكون مع الله تعالى.

أو اعتقاد أن هناك من يطاع طاعة مطلقة مع الله ، فيطيعونه في تحليل ما شاء وتحريم ما شاء ولو كان ذلك مخالفا لدين الرسل .

أو الشرك بالله في المحبة والتعظيم ، بأن يُحب مخلوقا كما يحب الله ، فهذا من الشرك الذي لا يغفره الله ، وهو الشرك الذي قال الله فيه : ( ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله ) البقرة / 165 .

أو اعتقاد أن هناك من يعلم الغيب مع الله ، وهذا يكثر لدى بعض الفرق المنحرفة كالرافضة وغلاة الصوفية والباطنية عموما ، حيث يعتقد الرافضة في أئمتهم أنهم يعلمون الغيب ، وكذلك يعتقد الباطنية والصوفية في أوليائهم نحو ذلك . وكاعتقاد أن هناك من يرحم الرحمة التي تليق بالله عزَّ وجل ، فيرحم مثله وذلك بأن يغفر الذنوب ويعفو عن عباده ويتجاوز عن السيئات .

وتارة يكون في الأقوال :

كمن دعا أو استغاث أو استعان أو استعاذ بغير الله فيما لا يقدر عليه إلا الله عز وجل ؛ سواء كان هذا الغير نبيا أو وليا أو مَلَكا أو جِنِّياًّ ، أو غير ذلك من المخلوقات ، فإن هذا من الشرك الأكبر المخرج من الملة .

وكمن استهزأ بالدين أو مثل اللهَ بخلقه ، أو أثبت مع الله خالقاً أورازقاً أو مدبراً ، فهذا كله من الشرك الأكبر والذنب العظيم الذي لا يغفر .

وتارة يكون في الأفعال :

كمن يذبح أو يصلي أو يسجد لغير الله ، أو يسن القوانين التي تضاهي حكم الله ويشرعها للناس ، ويلزمهم بالتحاكم إليها ، وكمن ظاهر الكافرين وناصرهم على المؤمنين ، ونحو ذلك من الأفعال التي تنافي أصل الإيمان ، وتخرج فاعلها من ملة الإسلام . نسأل الله عفوه وعافيته .

ثانياً : الشرك الأصغر :

وهو كل ما كان وسيلة إلى الشرك الأكبر ، أو ورد في النصوص أنه شرك ، ولم يصل إلى حد الشرك الأكبر .

وهذا يكون في الغالب من جهتين :

الأولى : من جهة التعلق ببعض الأسباب التي لم يأذن الله جل وعلا بها ، كتعليق الكَفِّ والخرز ونحو ذلك على أنها سبب للحفظ أو أنها تدفع العين والله تعالى لم يجعلها سبباً لذلك لا شرعاً ولا قدراً .

الثانية : من جهة تعظيم بعض الأشياء التعظيم الذي لا يوصلها إلى مقام الربوبية ، كالحلف بغير الله ، وكقول : لولا الله وفلان ، وأشباه ذلك.

وقد وضع العلماء ضوابط وقواعد يتميز بها الشرك الأكبر عن الأصغر عند وروده في النصوص الشرعية فمن هذه الضوابط ما يلي :

1- أن ينص النبي صلى الله عليه وسلم صراحة على أن هذا الفعل من الشرك الأصغر : كما في المسند ( 27742 ) عن مَحْمُودِ بْنِ لَبِيدٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ الشِّرْكُ الأَصْغَرُ . قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ : وَمَا الشِّرْكُ الأَصْغَرُ؟ قَالَ :الرِّيَاء . إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى يَقُولُ يَوْمَ تُجَازَى الْعِبَادُ بِأَعْمَالِهِمْ اذْهَبُوا إِلَى الَّذِينَ كُنْتُمْ تُرَاءُونَ بِأَعْمَالِكُمْ فِي الدُّنْيَا فَانْظُرُوا هَلْ تَجِدُونَ عِنْدَهُمْ جَزَاءً " وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (951 )

2- أن يرد لفظ الشرك في نصوص الكتاب والسنة منكَّراً ـ أي غير مقترن بالألف واللام ـ فهذا في الغالب يقصد به الشرك الأصغر وله أمثلة كثيرة كقوله صلى الله عليه وسلم " إن الرقى والتمائم والتِّوَلَة شرك "

أخرجه أبو داود ( 3883 ) وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة ( 331 )

فالمقصود بالشرك هنا الأصغر دون الأكبر .

والتمائم شيء يعلق على الأولاد كالخرز ونحوه يزعمون أن ذلك يحفظه من العين .

والتولة شيء يصنعونه يزعمون أنه يحبب المرأة إلى زوجها ، والرجل إلى امرأته .

3- أن يفهم الصحابة من النصوص الشرعية أن المراد بالشرك في هذا الموضع هو الأصغر دون الأكبر ، ولا شك أن فهم الصحابة معتبر ، فهم أعلم الناس بدين الله عز وجل ، وأدراهم بمقصود الشارع . ومن أمثلة ذلك ما رواه أبو داود (3910 ) عن ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : "الطِّيَرَةُ شِرْكٌ الطِّيَرَةُ شِرْكٌ ثَلاثًا ، وَمَا مِنَّا إِلا وَلَكِنَّ اللَّهَ يُذْهِبُهُ بِالتَّوَكُّل" فجملة ( وما منا إلا .. ) هذه من كلام ابن مسعود كما بين ذلك جهابذة المحدثين فهذا يدل على أن ابن مسعود رضي الله عنه فهم أن هذا من الشرك الأصغر ، لأنه لا يمكن أن يقصد وما منا إلا ويقع في الشرك الأكبر ، كما أن الشرك الأكبر لا يذهبه الله بالتوكل بل لابد من التوبة .

4- أن يفسر النبي صلى الله عليه وسلم لفظ الشرك أو الكفر بما يدل على أن المقصود به الأصغر وليس الأكبر كما روى البخاري ( 1038 ) ومسلم (71 ) عَنْ زَيْدِ بْنِ خَالِدٍ الْجُهَنِيِّ أَنَّهُ قَالَ : صَلَّى لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلاةَ الصُّبْحِ بِالْحُدَيْبِيَةِ عَلَى إِثْرِ سَمَاءٍ كَانَتْ مِنْ اللَّيْلَةِ فَلَمَّا انْصَرَفَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَقْبَلَ عَلَى النَّاسِ فَقَالَ : "هَلْ تَدْرُونَ مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ ؟ " قَالُوا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ . قَالَ : " أَصْبَحَ مِنْ عِبَادِي مُؤْمِنٌ بِي وَكَافِرٌ فَأَمَّا مَنْ قَالَ مُطِرْنَا بِفَضْلِ اللَّهِ وَرَحْمَتِهِ فَذَلِكَ مُؤْمِنٌ بِي كَافِرٌ بِالْكَوْكَبِ وَأَمَّا مَنْ قَالَ بِنَوْءِ كَذَا وَكَذَا فَذَلِكَ كَافِرٌ بِي مُؤْمِنٌ بِالْكَوْكَبِ "

فالكفر هنا جاء تفسيره في الرواية الأخرى عن أبي هريرة قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَلَمْ تَرَوْا إِلَى مَا قَالَ رَبُّكُمْ ؟ قَالَ : "مَا أَنْعَمْتُ عَلَى عِبَادِي مِنْ نِعْمَةٍ إِلَّا أَصْبَحَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ بِهَا كَافِرِينَ يَقُولُونَ الْكَوَاكِبُ وَبِالْكَوَاكِبِ " فبين هنا أن من نسب إنزال المطر إلى الكواكب باعتبارها سبباً لنزوله ـ والواقع أن الله لم يجعلها سبباً لذلك ـ فكفره كفرٌ بنعمة الله عليه ، ومعلوم أن كفر النعمة كفر أصغر أما من اعتقد أن الكواكب هي التي تتصرف في الكون وأنها هي التي تنزل المطر فهذا شرك أكبر .

والشرك الأصغر تارة يكون ظاهراً كلبس الحلقة والخيط والتمائم ونحو ذلك من الأعمال والأقوال.

وتارة يكون خفياً كيسير الرياء .

كما أنه تارة يكون بالاعتقادات :

كأن يعتقد في شيء أنه سبب لجلب النفع ودفع الضر ولم يجعله الله سبباً لذلك . أو يعتقد في شيء البركة ، والله لم يجعل فيه ذلك .

وتارة يكون بالأقوال :

كمن قال مطرنا بنوء كذا وكذا ؛ دون أن يعتقد أن النجوم هي التي تستقل بإنزال المطر ، أو حلف بغير الله دون أن يعتقد تعظيم المحلوف به ومساواته لله ، أو قال ما شاء الله وشئت . ونحو ذلك .

وتارة يكون بالأفعال :

كمن يعلِّق التمائم أو يلبس حلقة أو خيطا ونحوهما لرفع البلاء أو دفعه، لأن كل من أثبت سبباً لشيء والله لم يجعله سببا له شرعا ولا قدراً، فقد أشرك بالله . وكذلك من يتمسح بشيء رجاء بركته ولم يجعل الله فيه البركة ، كتقبيل أبواب المساجد ، والتمسح بأعتابها ، والاستشفاء بتربتها ، ونحو ذلك من الأفعال .

هذه نبذة مختصرة عن تقسيم الشرك إلى أكبر وأصغر ، وتفصيلات ذلك لا يمكن استيعابها في هذه الإجابة المختصرة .

خاتمة :

وبعد : فالواجب على المسلم أن يحذر الشرك صغيره وكبيره ، فإن أعظم معصية عصي الله بها هي الشرك به ، والتعدي على خالص حقه ؛ وهو عبادته وطاعته وحده لا شريك له .

ولذا فقد أوجب الخلود في النار للمشركين وأخبر أنه لا يغفر لهم ، وحرَّم الجنة عليهم كما قال تعالى : ( إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْماً عَظِيماً ) النساء / 48

وقال جل شأنه ( إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ ) المائدة / 72 .

فوجب على كل ذي عقل ودين أن يخشى على نفسه من الشرك وأن يلوذ بربه طالباً منه أن ينجيه من الشرك ؛ كما قال الخليل عليه السلام : ( وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الأَصْنَامَ ) إبراهيم / 35 ، قال بعض السلف : " ومن يأمن البلاء بعد إبراهيم "

فلا يسع العبد الصادق إلا أن يَعظُم خوفه من الشرك ، وأن تشتد رغبته إلى ربه في أن ينجيه منه ، داعياً بالدعاء العظيم الذي علمه النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه حين قال لهم : " الشرك فيكم أخفى من دبيب النمل ، وسأدلك على شيء إذا فعلته أذهب عنك صغار الشرك وكباره تقول ‏:‏ ‏"‏ اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم، وأستغفرك لما لا أعلم‏" ‏‏.‏ صححه الألباني في صحيح الجامع ( 3731 ) .

ما سبق هو الفرق بين الشرك الأكبر والأصغر من حيث الحقيقة ، وتعريف كل قسم وبيان أنواعه .

وأما الفرق بينهما من حيث الحكم :

فهو أن الشرك الأكبر مخرج من الإسلام ، فيُحكم على فاعله بالخروج من الإسلام والارتداد عنه فيكون كافراً مرتداً .

وأما الشرك الأصغر فلا يخرج من الإسلام ، بل قد يقع من المسلم ويبقى على إسلامه ، غير أن فاعله على خطر عظيم ، لأن الشرك الأصغر كبيرة من كبائر الذنوب حتى قال ابن مسعود رضي الله عنه : ( لأن أحلف بالله كاذباً أحب إليّ من أن أحلف بغيره صادقاً ) فجعل رضي الله عنه الحلف بغير الله ( وهو شرك أصغر ) أقبح من الحلف بالله كاذباً ومعلوم أن الحلف بالله كاذباً من الكبائر .

نسأل الله أن يثبت قلوبنا على دينه حتى نلقاه ، ونعوذ بعزته – سبحانه - أن يضلنا ؛ فهو الحي الذي لا يموت والجن والأنس يموتون . والله أعلم وأحكم ، وإليه المرجع والمآب .


المصدر...

الإسلام سؤال وجواب (www.islam-qa.com)

*
*

والله يجزاك بالجنة يا أخوي سقراط

لاحرمك الله الأجر

أختكم

بنت نجد

مجموعة انسان
11-04-04, 03:52 PM
بنت نجدددددددددددددددددددد
هو اللي يجااااااااوب
مو انت :md:
وش فيك مستعجله يامال الصلاح :cl:
طفاقة بنات :)

شكلي داخل عرض

بس تحمست للعبه

تسلم يا سقراط

كمل

بس حبيت اعلق على مداخلة بنت نجد من الحماس الزايد

بس حلو ردك يا بنت نجد
جزاك الله خير

وسقراط انت بس تسلم

بنت نجد
11-04-04, 05:33 PM
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة مجموعة انسان
بنت نجدددددددددددددددددددد
هو اللي يجااااااااوب
مو انت :md:
وش فيك مستعجله يامال الصلاح :cl:
طفاقة بنات :)
شكلي داخل عرض
بس تحمست للعبه
تسلم يا سقراط
كمل
بس حبيت اعلق على مداخلة بنت نجد من الحماس الزايد
بس حلو ردك يا بنت نجد
جزاك الله خير
وسقراط انت بس تسلم


(wtg)

مجموعة انسان
11-04-04, 05:58 PM
النص الأصلي مرسل من قبل بنت نجد



(wtg)
الظاهر صار خطا مطبعي

اقصد :
سقراط انت بعد تسلم

بدال : انت بس تسلم

آسف جداً على الخطأ هذا

سقراط
12-04-04, 09:29 AM
تحياتى بنت نجد على موضوع الشرك الرائع

ولكن لم يختار احد رقم اخر نرجو الاستمراريه من الجميع فى الاختيار

مجموعة انسان
12-04-04, 09:43 AM
طيب انا بشارك يا سقراط

====> وبخلي بنت نجد تجاوب :p

صح يا بنت نجد

لانه يصير الاستعانه بصديق

وانت اخت ، يعني اقرب من صديق

===> شف العياااااااااااااار :o

طيب بختار رقم ( 35 )

وخل نشوف وش حظنا

تجهزي يا بنت نجد

لا تحرجيني :(

سقراط
12-04-04, 09:48 AM
حبيب قلبى مجموعة انسان
الكبيره رقم 35 بسيط ولاتحتاج فيها الى بنت نجد خلها فى الكبار هههه
الكبيره 35 من لايتنزه من بوله

مجموعة انسان
12-04-04, 11:16 PM
قال الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله
عدم التنزه من البول: وهو من فعل النصارى، قال تعالى: (( وثيابك فطهر))، وقال النبي صلى الله عليه وسلم وقد مر بقبرين: "إنهما يعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما فكان لا يستنزه من بوله، وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة" متفق عليه،.

سقراط
12-04-04, 11:22 PM
جميل ماذكرت اخى مجموعة انسان
بس ماخترت رقم
وين الاخوان والاخوات!!!!!!!!!!!!

أم أديم
13-04-04, 02:03 AM
رقم

( 5 )

أثابك الله سقراط

سقراط
13-04-04, 12:07 PM
هلا وغلا قصيميه
الكبيره يااختى رقم 5 تقول
(قتل النفس)
ماذا لديك ايتها الاخت الكريم عن هذه الكبيره

اشراقه
13-04-04, 03:37 PM
جزاك الله خير اخي سقراط
الرقم 7

سقراط
13-04-04, 03:40 PM
هلا وغلا اشراااااااااقه
الكبيره يااختى رقم 7 تقول
(السحر)
ماذا لديك ايتها الاخت الكريم عن هذه الكبيره

اشراقه
13-04-04, 04:00 PM
الشيخ / عبد العزيز بن باز رحمه الله



الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ، وبعد:

فنظرا لكثرة المشعوذين في الآونة الأخيرة ممن يدعون الطب ويعالجون عن طريق السحر أو الكهانة ، وانتشارهم في بعض البلاد ، واستغلالهم للسذج من الناس ممن يغلب عليهم الجهل - رأيت من باب النصيحة لله ولعباده أن أبين ما في ذلك من خطر عظيم على الإسلام والمسلمين لما فيه من التعلق بغير الله تعالى ومخالفة أمره وأمر رسوله صلى الله عليه وسلم.


فأقول مستعينا بالله تعالى يجوز التداوي إتفاقا ، وللمسلم أن يذهب إلى دكتور امراض باطنية او جراحة او عصبية او نحو ذلك ليشخص له مرضه ويعالجه بما يناسبة من الأدوية المباحة شرعا حسبما يعرفه في علم الطب لأن ذلك من باب الأخذ بالأسباب العادية ولا ينافي التوكل على الله ، وقد أنزل الله سبحانه وتعالى الداء وأنزل معه الدواء عرف ذلك من عرفه وجهله من جهله ، ولكنه سبحانه لم يجعل شفاء عباده فيما حرمه عليهم.

فلا يجوز للمريض أن يذهب الى الكهنة الذين يدعون معرفة المغيبات ليعرف منهم مرضه، كما لا يجوز له أن يصدقهم فيما يخبرونه به فإنهم يتكلمون رجما بالغيب أو يستحضرون الجن ليستعينوا بهم على ما يريدون، وهؤلاء حكمهم الكفر والضلال اذا ادعوا علم الغيب، وقد روى مسلم في صحيحه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من أتى عرافا فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين يوما" ، وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من أتى كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم" رواه أبو داود وخرجه أهل السنن الأربع وصححه الحاكم عن النبي صلى الله عليه وسلم بلفظ : "من أتى عرافا أو كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم" ، وعن عمران بن حصين رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "ليس منا من تطير أو تطير له أو تكهن أو تكهن له أو سحر أو سحر له ومن أتى كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم " رواه البزار بإسناد جيد.


ففي هذه الأحاديث الشريفه النهي عن إتيان العرافين والكهنة والسحرة وأمثالهم وسؤالهم وتصديقهم والوعيد على ذلك

كما أن في هذه الأحاديث دليلا على كفر الكاهن والساحر لأنهما يدعيان علم الغيب وذلك كفر، ولأنهما لا يتوصلان الى مقصدهما الا بخدمة الجن وعبادتهم من دون الله وذلك كفر بالله وشرك به سبحانه والمصدق لهم في دعواهم علم الغيب يكون مثلهم

والسحر من المحرمات الكفرية كما قال الله عز وجل في شأن الملكين في سورة البقرة:

وَمَا يُعَلّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتّىَ يَقُولاَ إِنّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلاَ تَكْفُرْ فَيَتَعَلّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُم بِضَآرّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلاّ بِإِذْنِ اللّهِ وَيَتَعَلّمُونَ مَا يَضُرّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُواْ لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الاَخِرَةِ مِنْ خَلاَقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْاْ بِهِ أَنْفُسَهُمْ لَوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ
فدلت هذه الآيات الكريمة على أن السحر كفر وأن السحرة يفرقون بين المرء وزوجه ، كما دلت على أن السحر ليس بمؤثر لذاته نفعا ولا ضرا وإنما يؤثر بإذن الله الكوني القدري . لأن الله سبحانه وتعالى هو الذي خلق الخير والشر .

ولقد عظم الضرر واشتد الخطب بهؤلاء المفترين الذين ورثوا هذه العلوم عن المشركين ولبسوا بها على ضعفاء العقول فإنا لله وإنا إليه راجعون وحسبنا الله ونعم الوكيل.

وأما علاجه بعمل السحرة الذي هو التقرب الى الجن بالذبح او غيره من القربات فهذا لا يجوز لأنه من عمل الشيطان بل من الشرك الأكبر. فالواجب الحذر من ذلك ، كما لا يجوز علاجه بسؤال الكهنة والعرافين والمشعوذين واستعمال ما يقولون لأنهم لا يؤمنون ، ولأنهم كذبة فجرة يدعون علم الغيب ويلبسون على الناس ، وقد حذر الرسول صلى الله عليه وسلم من إتيانهم وسؤالهم وتصديقهم كما سبق بيان ذلك ، وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه سئل عن النشرة فقال " هي من عمل الشيطان " رواه الإمام أحمد وأبو داود بإسناد جيد. والنشرة هي حل السحر عن المسحور ومراده صلى الله عليه وسلم بكلامه هذا النشرة التي يتعاطاها أهل الجاهلية، وهي : سؤال الساحر ليحل السحر، أو حله بسحر مثله من ساحر آخر.

أما حله بالرقية والتعوذات الشرعية والأدوية المباحة فلا بأس بذلك. وقد نص على ذلك العلامة ابن القيم ، والشيخ عبد الرحمن بن حسن في فتح المجيد رحمة الله عليهما ونص على ذلك أيضا غيرهما من أهل العلم.

سقراط
13-04-04, 04:05 PM
تسلمى اشراقه
بس بعد الاجابه لابد من اختياااار رقم

سقراط
14-05-04, 07:06 PM
اين البقيه
هيااااااااااااااااااااااابنا نستمر:o

أم أديم
15-05-04, 05:20 AM
باب تعظيم قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق)

عن سالم بن عبد الله بن عمر قال يا أهل العراق ما أسألكم عن الصغيرة وما أركبكم للكبيرة : سمعت أبي يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " إن الفتنة تجيء من ههنا وأومأ بيده نحو المشرق حيث يطلع قرن الشيطان وأنتم يضرب بعضكم رقاب بعض وإنما قتل موسى الذي قتل من آل فرعون خطأ فقال الله تعالى : " وقتلت نفساً فنجيناك من الغم وفتناك فتوناً " رواه مسلم .

ولهما عن المقداد قلت يا رسول الله أرأيت إن لقيني رجل من الكفار فاقتتلنا فضرب إحدى يدي بالسيف فقطعها ثم لاذ مني بشجرة فقال أسلمت لله أقتله ؟ قال : " لا تقتله فإنك إن قتلته فإنه بمنزلتك قبل أن تقتله وأنت بمنزلته قبل أن يقول كلمته التي قالها " .

ولهما عن أسامة بن زيد قال بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الحرقات من جهينة فصبحنا القوم على مياههم فلحقت أنا ورجل من الأنصار رجلاً منهم فلما غشيناه قال : لا إله إلا الله ، فكف عنه الأنصاري فطعنته برمحي فقتلته ، فلما قدمنا بلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : " يأسامة أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله ؟ ، قلت : يا رسول الله إنما قالها متعوذاً فقال أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله ؟ " فما زال يكررها حتى تمنيت أني لم أكن أسلمت قبل ذلك اليوم .

وفي رواية أنه قال : " أفلا شققت عن قلبه " ـ ولمسلم أنه قال : يا رسول الله استغفر لي فقال : " كيف تصنع بلا إله إلا الله إذا جاءت يوم القيامة " .

وللبخاري عن ابن عمر رضي الله عنهما مرفوعاً : " لا يزال العبد في فسحة من دينه ما لم يصب دماً حراماً " ـ

(باب تكثير السواد في الفتن)

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " من حمل علينا السلاح فليس منا ، ومن غشنا فليس منا " رواه مسلم .

وفي البخاري عن محمد بن عبد الرحمن أبي الأسود قال قطع على أهل المدينة بعث فاكتتبت فيه . فلقيت عكرمة فأخبرته فنهاني أشد النهي وقال : أخبرني عبد الله أن أناساً من المسلمين كانوا مع المشركين يكثرون سوادهم ، يأتي السهم فيصيب أحدهم فيقتله أو يضرب فيقتل فأنزل الله " إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم " الآية ، وقوله : " ولكن من رضي وتابع " .

(باب ذكر العقوق)

وقول الله تعالى : " أن أشكر لي ولوالديك إلى المصير "

عن ابن عمر رضي الله عنهما أقبل رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : أبايعك على الهجرة والجهاد ، ابتغي الأجر من الله فقال : " هل لك من والديك أحد حي ؟ " قال : نعم بل كلاهما قال : " فتبتغي الأجر من الله تعالى ؟ قال : نعم قال : ارجع إلى والديك فأحسن صحبتهما " أخرجاه واللفظ لمسلم .

وعن معاوية بن جاهمة أن جاهمة رضي الله عنه جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أردت أن أغزو وقد جئت استشيرك فقال : " هل لك من أم ؟ قلت : نعم قال : " فالزمها فإن الجنة عند رجليها " رواه أحمد والنسائي .

وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلا قال : يا رسول الله من أحق الناس بحسن صحبتي ؟ قال أمك ، قال ثم من؟ قال أمك ، قال ثم من ؟ قال أمك . قال ثم من ؟ قال أبوك " أخرجاه .

وللبخاري عن ابن عمر رضي الله عنهما مرفوعاً : " الكبائر الإشراك بالله، وعقوق الوالدين ، وقتل النفس ، واليمين الغموس " .

(باب ذكر القطيعة)
وقول الله تعالى : " وما يضل به إلا الفاسقين الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل " . الآية ، ولهما عن جبير بن مطعم مرفوعاً : " لا يدخل الجنة قاطع رحم " .

ولهما عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً : " إن الله تعالى خلق الخلق حتى إذا فرغ منهم قامت الرحم فقالت هذا مقام العائذ بك من القطيعة ، قال نعم أما ترضين أن أصل من وصلك ، وأقطع من قطعك ، قالت : بلى ، قال : فذلك لك . ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اقرأوا إن شئتم : " فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم " الآية .



(باب أذى الجار)

وقول الله تعالى : " والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب " الآية .

عن أبي شريح رضي الله عنه مرفوعاً : " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فيكرم ضيفه ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليحسن إلى جاره ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت " أخرجه مسلم.

ولهما عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً : " والله لا يؤمن ، والله لا يؤمن ، والله لا يؤمن ـ قيل : من يا رسول الله ؟ قال : الذي لا يأمن جاره بوائقه " وفي رواية : " لا يدخل الجنة من لا يأمن جاره بوائقه "
البوائق الغوائل والشرور .

وللترمذي وحسنه عن ابن عمر رضي الله عنه مرفوعاً : " خير الأصحاب عند الله خيرهم لصاحبه وخير الجيران عند الله خيرهم لجاره " .

وفي المسند وصحيح الحاكم عن ابن عمر رضي الله عنه مرفوعاً : " أيما أهل عرصة أصبح فيهم امرؤ جائع فقد برئت منهم الذمة " .

وفي صحيح الحاكم عن ابن عباس مرفوعاً : " ليس المؤمن الذي يشبع وجاره جائع " وفي رواية " ما آمن من بات شبعان وجاره طاوٍ) .



المرجع كتاب الكبائر
الشيخ محمد بن عبدالوهاب

المشاغـب
15-05-04, 02:05 PM
مشكور اخوي سقراط على الموضوع...


الرقم 77