ساري نهار
02-08-06, 02:33 PM
لك أن تتخيل بأن هذه الدنيا بما فيها قائم على محرك رئيس
ألا و هو ( الجنس )
حقيقة بهيمية يسطرها الفلاسفة و المسبحون تحت ستراهم الذين يسمون أنفسهم علماء النفس
هناك حقيقة مقرفه تتراقص من خلال كلام الفلاسفة
يقرر فرويد بأن حس العدالة نشأ بواسطه الجنس و كذلك أن الدين نشأ كذلك بواسطة الجنس
و كل ذلك بفعل اسطورة عقده أوديب التي محورها في نشأة الدين في كتابة " الطوطم والمحرم "
بصراحة شيء مقرف عندما يفسر انجذاب الابن نحو امه عاطفيا بأن ذلك الانجذاب هو انجذاب جنسي و الحائل دون ما يحصل الاتصال هو وجود الأب و سطوته .
لذلك تأمر الأبناء فقتلوا الأب ليتصلوا جنسيا مع الأم ، و لكنهم ندموا في اليوم الثاني ، فقرروا أن يقدسوا الأب
طبعا هذا كان في الإنسان القديم و في نظر فرويد .
و يقول داروين بأن الإنسان قرد لكنه أصبح ثمانية " سرندل " أصبح إنسان
فعلا شي عجيب بأن الأنسان أصلة قرد لكنه لم ينقطع عن الجنس
و الجد الكبير افلاطون كان زعلان لأنه خرج من امرأة
و لا أعلم هل هذا الزعل جعل أفلاطون يقرر بأن المرأة كائن حاوي فقط للبذور .
هناك اسطورة تقول بأنه كان هناك كائن ذو ثمانية أعضاء و كان شرس و دائم المشاغبه
فشطرته آلهة يونانية إلى نصفين
فأصبح شطر هو الرجل و الشطر الآخر هو المرأة
لذلك هم يشتاقون لبعض
خرافة اسطورية ،ثم تتمحور فلسفيا ثم تصبح علم قائم بحد ذاته يتناقلها أجيال و أجيال
حقيقة هؤلاء الفلاسفة كسلا اجتماعيا نشيطين بهيميا
فهناك فلسفة هندية تقول بأن هناك مرحلة من الجنس يصبح فيها الطرفان أرباب
الفلسفة قائمة على الجنس
اعتقد بأنها كهذا هو افضل
ألا و هو ( الجنس )
حقيقة بهيمية يسطرها الفلاسفة و المسبحون تحت ستراهم الذين يسمون أنفسهم علماء النفس
هناك حقيقة مقرفه تتراقص من خلال كلام الفلاسفة
يقرر فرويد بأن حس العدالة نشأ بواسطه الجنس و كذلك أن الدين نشأ كذلك بواسطة الجنس
و كل ذلك بفعل اسطورة عقده أوديب التي محورها في نشأة الدين في كتابة " الطوطم والمحرم "
بصراحة شيء مقرف عندما يفسر انجذاب الابن نحو امه عاطفيا بأن ذلك الانجذاب هو انجذاب جنسي و الحائل دون ما يحصل الاتصال هو وجود الأب و سطوته .
لذلك تأمر الأبناء فقتلوا الأب ليتصلوا جنسيا مع الأم ، و لكنهم ندموا في اليوم الثاني ، فقرروا أن يقدسوا الأب
طبعا هذا كان في الإنسان القديم و في نظر فرويد .
و يقول داروين بأن الإنسان قرد لكنه أصبح ثمانية " سرندل " أصبح إنسان
فعلا شي عجيب بأن الأنسان أصلة قرد لكنه لم ينقطع عن الجنس
و الجد الكبير افلاطون كان زعلان لأنه خرج من امرأة
و لا أعلم هل هذا الزعل جعل أفلاطون يقرر بأن المرأة كائن حاوي فقط للبذور .
هناك اسطورة تقول بأنه كان هناك كائن ذو ثمانية أعضاء و كان شرس و دائم المشاغبه
فشطرته آلهة يونانية إلى نصفين
فأصبح شطر هو الرجل و الشطر الآخر هو المرأة
لذلك هم يشتاقون لبعض
خرافة اسطورية ،ثم تتمحور فلسفيا ثم تصبح علم قائم بحد ذاته يتناقلها أجيال و أجيال
حقيقة هؤلاء الفلاسفة كسلا اجتماعيا نشيطين بهيميا
فهناك فلسفة هندية تقول بأن هناك مرحلة من الجنس يصبح فيها الطرفان أرباب
الفلسفة قائمة على الجنس
اعتقد بأنها كهذا هو افضل