دعوة للحوار ( ما الفرق بين زلة الفتاة وزلة الشاب )

[قطر الندى]

أول الفروق :

تحدث المكالمه الغراميه ونقول بمنتصف الليل
يدخل والد الشاب على ابنه
فيسأله :

ماذا تفعل ..؟

فيقول أتحدث بالهاتف
ويشك والد الشاب بأن من يخاطب ابنه فتاه
يدير ظهره وهو متبسم ويغلق الباب


وبعدها بقليل يدخل والد الفتاه على ابنته
ويراها تتحدث بالهاتف
فيسألها :

مع من تتحدثين ..؟

فتقول صديقتي وهي مرتبكه في الحديث
لم يصدقها والدها فرفع السماعه وسمع صوت الشاب
وبخها بشده وكان لها نصيب كبير من الكدمات والجروح على جسدها مع الحرمان التام من الخروج أو الترفيه عن نفسها حتى إكمال دراستها أصبح من المحرومات عليها وتظل الفتاه تعيش الذل لما فعلته ذاك اليوم ..



ثاني الفروق :

شاب وفتاه ارتكبا المعصيه ( الزنا ) وانفضح أمرهما

فيكون نصيب الشاب
التجريح والعنف وبعض النصائح لفعلته وفي بعض الأحيان قد يتطور الأمر إلى صفعة على الوجه

ولكن ماذا عن الفتاه ؟


يقابلها أخوتها والأسلحة الفتاكة بأيديهم وينتهي أمرها بمقتلها وانتقال أخوتها إلى السجن..
أو قد تعيش عمرها والعار يلاحقها ويلاحق أهلها حتى تقوم الساعة............

أو من الممكن أن يغادر أهلها بلدهم إلى بلد أخرى هربا من سهام الناس التي ستظل تصوب ناحيتهم إلى أبد الآبدين


وملخص القول أخوتي:

أن مجتمعنا دائما يرى أن الشاب لا يعيبه إلا جيبه

أما الفتاة فهي كلها عيب......

ثم نرى الآباء يرفضون بالقطعية انحراف بناتهم

بينما يغضون الطرف عما يفعله أولادهم

وفي منظور الدين :

الإسلام لم يفرق بين زنا الرجل وزنا المرأه فالعقوبة واحدة للمرأة الزانية والرجل الزاني قال تعالى في سورة النور ((الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ (2 (http://javascript<b></b>:ac('024002'))) الزَّانِي لَا يَنكِحُ إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ (3) ))
و خلاصة القول أخوتي أننا لم نستمد تلك الأفكار من ديننا الحنيف بل من عاداتنا وتقاليدنا التي أصبحت مصدراً آخر من مصادر التشريع التي لم ينزل الله بها من سلطان
أعتقد أننا نتقدم للوراء وليس غريبا أن نرى أنفسنا بعد حقبة من الزمن عدنا إلى عصور الجاهلية

أستبيحكم عذرا أخوتي وأتمنى أن لا تخاطبوا أنفسكم قائلين إنها مرأة وتدعو للمساواة بالرجال

نعم إنني مرأة لكن إسلامي أعطاني عزة وكرمني والحمد لله ......و رفع قدري

بصراحة ....لقد أتعبني صراع الأفكار في دماغي ولم أجد إلا أخوتي في المنتدى لأبثهم خلجات النفس ولنتحاور علنا نرتقي بمجتمعنا ونوصل السفينة إلى بر الأمان

دعونا نفتح باب الحوار ونسأل أنفسنا:

ما الفرق بين زلة الشاب وزلة الفتاة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

و لماذا نغفر للشاب زلته بينما ندفن الفتاة بعارها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ولتكن إجابتنا مستمدة من شرعنا الحنيف وليس من شرع المجتمع

اللهم احفظ بناتنا وشبابنا من كل سوء وشر .....

تقبلوا احترامي و أنتظر ردودكم البناءة

دمتم بود.

[Qassimyvb]

الحكم الآلهي واحد

لا اح ينكر ذلك

ولكن للمجتمع كذلك أحكام

مثلا

الحكم علي شارب الخمر اربعون الى ثمانون جلده
وهذا الحكم الشرعي

ولكن تبقى نظرة المجتمع لهذا الشخص انه من اصحاب السوابق

يجب ان نفرق بين الحكم الآلهي والحكم الإجتماعي

ومنطقياً حكم الزنا او المعاكسة يرفع الوتيرة في المجتمع بحجم المشكلة

الشاب النظره له تنتهي بإنتهاء الجريمة من قبل المجتمع

ولكن الفتاة تظل معها هذه الجريمة حتى النهاية

وهذا حكم وعرف إجتماعي يكاد يكون في جميع أنحاء العالم

[mohamed hassan]

لا حول ولا قوه الا بالله

[المشااااكس]

بسم الله الرحمن الرحيم

فعلاً كلامك صحيح ، المرأء اذا رفعة صوتها بس وهي في بيتها صار هذا عيب وفضيحه لكن الرجل يرفع صوته حتى يصل الى السماء ولا شي علية .

اعتقد ان الاعادات والتقاليد اثرت على مجتمعنا وبعدنا عن الدين الحنيف هذا هو السبب...

:::ومشكوووورة اختي على الموضوع:::

[قطر الندى]

بسم الله الرحمن الرحيم


فعلاً كلامك صحيح ، المرأء اذا رفعة صوتها بس وهي في بيتها صار هذا عيب وفضيحه لكن الرجل يرفع صوته حتى يصل الى السماء ولا شي علية .

اعتقد ان الاعادات والتقاليد اثرت على مجتمعنا وبعدنا عن الدين الحنيف هذا هو السبب...

:::ومشكوووورة اختي على الموضوع:::




صدقت والله أخي

بارك الله فيك

[قطر الندى]

الحكم الآلهي واحد

لا اح ينكر ذلك

ولكن للمجتمع كذلك أحكام

مثلا

الحكم علي شارب الخمر اربعون الى ثمانون جلده
وهذا الحكم الشرعي

ولكن تبقى نظرة المجتمع لهذا الشخص انه من اصحاب السوابق

يجب ان نفرق بين الحكم الآلهي والحكم الإجتماعي

ومنطقياً حكم الزنا او المعاكسة يرفع الوتيرة في المجتمع بحجم المشكلة

الشاب النظره له تنتهي بإنتهاء الجريمة من قبل المجتمع

ولكن الفتاة تظل معها هذه الجريمة حتى النهاية

وهذا حكم وعرف إجتماعي يكاد يكون في جميع أنحاء العالم


أوافقك أخي الكريم أن للمجتمع أحكام لكن يجب ألا تتعارض مع الشرع

للأسف أحكامنا تتناقض تماما مع الشرع

خبرني هل يطبق حد الزنا في أي بلد مسلم ؟؟؟؟؟؟؟؟

أم أن المجتمع هو الذي يطبقه من دستوره الخاص وهو أن يغفر للرجل و يقتل المرأة

ثم أنني أكرر و أقول أن الرجل الزاني والمرأة الزانية سواء أمام الله و الإسلام لم يفرق بين معصية الرجل ومعصية المرأة

[قطر الندى]

لا حول ولا قوه الا بالله

لا إله إلا الله

شكرا على هذا الحوار البناء

[الكاتب 6]

بسم الله والحمدلله

الأخت الكريمة _ عصفورة الشجن _ سلمها الله

موضوع رائع فعلا يستحق الوقوف عنده ومناقشته ..,,,

لما ذا خطأ الفتاة لا يغتفر وخطأ الشاب مسألة فيها نظر ؟؟؟

من المعلوم ان الدين الإسلامي ينظر لكلا الجنسين نظرة واحدة وخاصة في مسالة العقوبات الربانية .,,,

سواء في الخير ام الشر .,, لا تفريق بينهما ابدا .,,

ولكن العادات والتقاليد والأعراف الإجتماعية تلعب دورا كبيرا هنا بين افراد المجتمع برمته فهو ينظر للفتاة

كما ينظر للكأس _ او بعبارة أخرى كالمرآة الزجاجية _ سقوطها وكسرها لا يمكن السكوت عنه ؟؟؟؟

ومهما حاولنا جاهدين ان نتعامل مع هذا الموضوع بشافية مطلقة او محاولة المراوغة او التنصل او إدعاء

التحضر .,,,

فمن الصعوبة بمكان ان نتوارى عن هذا الخدش الذي اصاب عفة وطهارة اي فتاة او حتى إمرأة ناضجة ؟؟؟

بالرغم من ان ديننا الحنيف ينظر إلى الفتى والفتاة نظرة شاملة متكاملة روحا وجسما وعقلا .,,

ويعالج خطأ الفتاة وخطأ الشاب على هذا الأساس .,,

لذا فديننا الإسلامي يعطي حلولا عملية رائعة لتلافي زلة الفتاة او زلة الشاب معا .,,

إذا لكليهما حقوقا وواجبات سنها الشارع الحكيم .,,

ولكن الأسرة والمجتمع يبخس حقوق الفتاة او افتى ( الشاب ) .,,,

بحيث نلاحظ ان الأسرة ترفع من قيمة الشاب _ ولكن الفتاة عكس ذلك تماما _ إلا من رحم الله منهم _ اي

الأسر ( الأسرة ) .,,

ومن خلال هذا المنطق _ فإن عيوب الفتاة تحت المجهر ولكن الشاب عيوبه فوق المجهر ؟؟؟

لذا فهو يفعل مايشاء دون الإلتفات لفعله ذاك ؟؟؟

وبعبارة او ضح كما يقولون ( ناقل عيبه في جيبه ؟؟؟ )

فالفتاة لا تنظر لنفسها وقيمتها إلا من خلال نظرة الآخرين لها وخاصة الشباب ؟؟؟

فالعاطفة تلعب دورا كبيرا في وصول الفتاة إلى وضع غير سار _ لذا فجميع افراد الأسرة تكون هذه الفتاة

هي محط انظارهم _ لماذا ؟؟

حفاظا على سمعة العائلة .,,

ويمكن ان نستشهد هنا بقضايا الشرف _ ويحدث هذا عندما تشك الأسرة بسلوك ابنتهم وان لها علاقات

غير شرعية مع احد الشباب حينها يقومون بقتلها _ لغسل العار _ كما يزعمون .,,,

ومن الصعوبة بمكان لومهم على ذلك الفعل لأن هذا اي الخطيئة _ هي بداية النهاية للفتاة .,,

وايضا لأسرة الفتاة _ من خلال نظرة الجيران والإقارب وجميع افراد المجتمع .,’’

كما ان حظها من الزواج قد تلاشى او ربما انتهى مع بداية العلاقة المحرمة ؟؟؟

وعزوف الشباب لخطب ود تلك الفتاة اللعوب .,,

ومن البديهيات انه لا يمكن ان تتغير نظرة المجتمع لفتاة وقعت فريسة لشاب من اجل شهوة وقتية زائلة .,,

لذا فعلى اي فتاة ان تحترم نفسها ( ذاتها ) واسرتها وان تقدر قيمتها كإنسانة لها كرامتها ولها مبادؤها

واخلاقها ومن خلالها تستطيع ان تفرض إحترامها على الجميع اينما كانت وفي اي مكان هي .,,

وخلاصة القول .,,

ان الفتاة بصفة خاصة والمرأة بصفة عامة _ كالمرآة _ خدشها يعني نهايتها .,,

اختي الكريمة صاحبة هذا الموضع الشيق ( عصفورة الشجن )

شاكرين ومقدرين على طرح وعرض هذا الموضوع الهام والحساس .,,

ولكل عضو له رأيه _ وهذا رايي .,,

دمتم بود .,,,

[عبد الهادى نجيب]

حياك الله أخى الكريم

( ما الفرق بين زلة الفتاة وزلة الشاب )

ليس هناك فرق فالاثم يحيط الاثنان والعقاب واحد هذا ما هدانا اليه قول الله تبارك وتعالى اما أننا لا نطبقه فأعتقد أنه يأثم من قام بتغيير الحكم الوارد بالنص حيث هو أمر صريح ولا جدال فيه
وربما يكون الاثم الأكبر على المرأة وذالك لأن الله بدأ بها بمستهل الآية الكريمة بقوله تعالى ((الزانية والزانى ))
فهذا يدل أن المرأة هى المذنب الأول فى هذه القضية ..كما أن الرجل يكون المذنب الاول بقضية السرقة لأنه الأقدر على ذالك من المرأة ولذالك تجد أن الله تبارك وتعالى بدأ به كما جاء بنص الآية (( والسارق والسارقة ))
أما ما يلقاه الشاب من عدم الاكتراث اذا قام بهذا الفعل فبالطبع ليس عدلا وسيأثم من لايعنفه أو يهديه لأنه قام بارتكاب كبيرة وكذالك بالنسبة للمرأة
بارك الله فيك أخى الكريم
تحياتى

[قطر الندى]

حياك الله أخى الكريم



ليس هناك فرق فالاثم يحيط الاثنان والعقاب واحد هذا ما هدانا اليه قول الله تبارك وتعالى اما أننا لا نطبقه فأعتقد أنه يأثم من قام بتغيير الحكم الوارد بالنص حيث هو أمر صريح ولا جدال فيه

وربما يكون الاثم الأكبر على المرأة وذالك لأن الله بدأ بها بمستهل الآية الكريمة بقوله تعالى ((الزانية والزانى ))
فهذا يدل أن المرأة هى المذنب الأول فى هذه القضية ..كما أن الرجل يكون المذنب الاول بقضية السرقة لأنه الأقدر على ذالك من المرأة ولذالك تجد أن الله تبارك وتعالى بدأ به كما جاء بنص الآية (( والسارق والسارقة ))
أما ما يلقاه الشاب من عدم الاكتراث اذا قام بهذا الفعل فبالطبع ليس عدلا وسيأثم من لايعنفه أو يهديه لأنه قام بارتكاب كبيرة وكذالك بالنسبة للمرأة
بارك الله فيك أخى الكريم
تحياتى

بارك الله فيك أخي

جزاك الله خيرا

نلتقي لنرتقي

[قطر الندى]

بسم الله والحمدلله

الأخت الكريمة _ عصفورة الشجن _ سلمها الله

موضوع رائع فعلا يستحق الوقوف عنده ومناقشته ..,,,

لما ذا خطأ الفتاة لا يغتفر وخطأ الشاب مسألة فيها نظر ؟؟؟

من المعلوم ان الدين الإسلامي ينظر لكلا الجنسين نظرة واحدة وخاصة في مسالة العقوبات الربانية .,,,

سواء في الخير ام الشر .,, لا تفريق بينهما ابدا .,,

ولكن العادات والتقاليد والأعراف الإجتماعية تلعب دورا كبيرا هنا بين افراد المجتمع برمته فهو ينظر للفتاة

كما ينظر للكأس _ او بعبارة أخرى كالمرآة الزجاجية _ سقوطها وكسرها لا يمكن السكوت عنه ؟؟؟؟

ومهما حاولنا جاهدين ان نتعامل مع هذا الموضوع بشافية مطلقة او محاولة المراوغة او التنصل او إدعاء

التحضر .,,,

فمن الصعوبة بمكان ان نتوارى عن هذا الخدش الذي اصاب عفة وطهارة اي فتاة او حتى إمرأة ناضجة ؟؟؟

بالرغم من ان ديننا الحنيف ينظر إلى الفتى والفتاة نظرة شاملة متكاملة روحا وجسما وعقلا .,,

ويعالج خطأ الفتاة وخطأ الشاب على هذا الأساس .,,

لذا فديننا الإسلامي يعطي حلولا عملية رائعة لتلافي زلة الفتاة او زلة الشاب معا .,,

إذا لكليهما حقوقا وواجبات سنها الشارع الحكيم .,,

ولكن الأسرة والمجتمع يبخس حقوق الفتاة او افتى ( الشاب ) .,,,

بحيث نلاحظ ان الأسرة ترفع من قيمة الشاب _ ولكن الفتاة عكس ذلك تماما _ إلا من رحم الله منهم _ اي

الأسر ( الأسرة ) .,,

ومن خلال هذا المنطق _ فإن عيوب الفتاة تحت المجهر ولكن الشاب عيوبه فوق المجهر ؟؟؟

لذا فهو يفعل مايشاء دون الإلتفات لفعله ذاك ؟؟؟

وبعبارة او ضح كما يقولون ( ناقل عيبه في جيبه ؟؟؟ )

فالفتاة لا تنظر لنفسها وقيمتها إلا من خلال نظرة الآخرين لها وخاصة الشباب ؟؟؟

فالعاطفة تلعب دورا كبيرا في وصول الفتاة إلى وضع غير سار _ لذا فجميع افراد الأسرة تكون هذه الفتاة

هي محط انظارهم _ لماذا ؟؟

حفاظا على سمعة العائلة .,,

ويمكن ان نستشهد هنا بقضايا الشرف _ ويحدث هذا عندما تشك الأسرة بسلوك ابنتهم وان لها علاقات

غير شرعية مع احد الشباب حينها يقومون بقتلها _ لغسل العار _ كما يزعمون .,,,

ومن الصعوبة بمكان لومهم على ذلك الفعل لأن هذا اي الخطيئة _ هي بداية النهاية للفتاة .,,

وايضا لأسرة الفتاة _ من خلال نظرة الجيران والإقارب وجميع افراد المجتمع .,’’

كما ان حظها من الزواج قد تلاشى او ربما انتهى مع بداية العلاقة المحرمة ؟؟؟

وعزوف الشباب لخطب ود تلك الفتاة اللعوب .,,

ومن البديهيات انه لا يمكن ان تتغير نظرة المجتمع لفتاة وقعت فريسة لشاب من اجل شهوة وقتية زائلة .,,

لذا فعلى اي فتاة ان تحترم نفسها ( ذاتها ) واسرتها وان تقدر قيمتها كإنسانة لها كرامتها ولها مبادؤها

واخلاقها ومن خلالها تستطيع ان تفرض إحترامها على الجميع اينما كانت وفي اي مكان هي .,,

وخلاصة القول .,,

ان الفتاة بصفة خاصة والمرأة بصفة عامة _ كالمرآة _ خدشها يعني نهايتها .,,

اختي الكريمة صاحبة هذا الموضع الشيق ( عصفورة الشجن )

شاكرين ومقدرين على طرح وعرض هذا الموضوع الهام والحساس .,,

ولكل عضو له رأيه _ وهذا رايي .,,

دمتم بود .,,,

بارك الله فيك أخي الكريم

حوار رائع ومعالجة أروع

هذا ما عنيت يا أخي .........

من الممكن ان تغلط الفتاة لأنها بشر و إن تابت سيغفر لها الله لكن المجتمع لن ولن يغفر

لذلك ستكون تلك الغلطة كلفتها عمرها وسمعتها وسمعة أهلها

لذا يا أخوتي يجب علينا ان لا نترك ثغرة في تربيتنا لأولادنا ونسأل الله أن يحفظ بناتنا وشبابنا من كل فتنة

[الشهراني سبشل]

اللهم استرنا واستر عورات المسلمين جميعا والذنب على الرجل والمرأة سواء ولكن الفتاة (المرأة) مثل الورد اذا كثر الذين يشمونها ويلمسونها تـــــــذبــــــــــــــل واذا ذبلت رميت والفتاه التي لاتخاف من الله المتبرجه يأخذها الشاب
ويستخدمها كالبانه تمضغ حتى يذهب طعمها ثم تداس بالاقدام على عكس الشاب لأنه مافيه شي ينخاف عليه في نفسه كالبنت (تخاف على أنوثتها وبكارتها0000الخ)وهذا اللى أشوفه.
تـــــــــــــحيـــــــــــــاتي

[زهره بنفسجية]

اشكرك اختي على طرحك الراقي والرائع
ولكن نحن نعرف الفرق بحكم اننا نحكم باسم العادات
وليس بحكم الشرع فالشرع لا يفرق بين زلاتهما
ولكن يجب ان نتحدث وبعمق بمعالجة هذا الفرق
ونستأصله بمعالجة اسباب هذا الفرق....
فاذا حاورتيهم قالوا لك الرجل هو سندك وهو القائم
عليك وهو رجال البيت وهو وهو.....الخ
لكن في نظري اذا كان الخطأ من الرجل فهو أشد
لانه هو المعتمد عليه في الاول والاخير ويجب ان
يكون هو القدوة ......وانا هنا لست ابرر غلط البنت
ولكن يجب علينا تغيير افكارنا فالمصيبة ان نبقى هكذا.......

[قطر الندى]

اشكرك اختي على طرحك الراقي والرائع
ولكن نحن نعرف الفرق بحكم اننا نحكم باسم العادات
وليس بحكم الشرع فالشرع لا يفرق بين زلاتهما
ولكن يجب ان نتحدث وبعمق بمعالجة هذا الفرق
ونستأصله بمعالجة اسباب هذا الفرق....
فاذا حاورتيهم قالوا لك الرجل هو سندك وهو القائم
عليك وهو رجال البيت وهو وهو.....الخ
لكن في نظري اذا كان الخطأ من الرجل فهو أشد
لانه هو المعتمد عليه في الاول والاخير ويجب ان
يكون هو القدوة ......وانا هنا لست ابرر غلط البنت
ولكن يجب علينا تغيير افكارنا فالمصيبة ان نبقى هكذا.......

صدقت والله أختي

نجد الرجل مهما كبر واتسعت ثقافته يفكر نفس التفكير ....... يسوغ لنفسه الغلط بل ويجد له ملايين التبريرات

أما غلط المرأة هو جريمة و يستحيل تداركه .........

مع احترامي لكم معشر الرجال (qq152)

[انثى العنكبوت]

و خلاصة القول أخوتي أننا لم نستمد تلك الأفكار من ديننا الحنيف بل من عاداتنا وتقاليدنا التي أصبحت مصدراً آخر من مصادر التشريع التي لم ينزل الله بها من سلطان


عادات تـأصلت فيني لاااااااااااااايمكن تغييرها

لان اقووووووول اكثر مماا قلتي"كفيتي ووفيتي"


الف شكر لك خيتوووووووووو

[المهسترة]

سبحان الله :)
((وكأن التحريم للمرأة فقط وأن الرجل رجلا ولو أذنب)) بل بعضهم يهون زلة الرجال بقولهم تلك المقوله البائسه ( الرجل لا يعيبه شئ))نظرية ناقصة , ونظره ظالمة , وفكره سخيفة , وتقاليد أكل الدهر عليها وشرب .لم نسمع عنه في دين ولا قانون يغفر للرجل زلته ويحاسب المرأة ويعاقبها بوصمها بالعار طيلة حياتها ,والذي يتضح أنها مجرد عنصرية وعنجهية شرقية أي لا جديد يذكر , ولكن هذه المقولة بدأت نتائجها السيئة تظهر بشكل ملفت للأنظار , الشباب بدا لنا مستهترا يفعل ما يريد بدعوى أنه لا يعيبه , لعمري إنها لمصيبة جلل , يحللون لأنفسهم ما حرم الله .

أبسط مثال لهث الشباب وراء الفتيات للإيقاع بهن ولو وقعت في شباكه وحصلت المصيبة تخلى عنها و وصمت البنت بالعار وبقي هو يلعب على هذه وتلك يجرح هذه ويسلب شرف هذه وتتكرر المأساة وهو لا يعيبه , ويخطب ويتزوج وهي تبقى عانس أو عاهر بنظرهم. أي عدل هذا !! أي إنصاف؟؟
((أنا هنا لا ألتمس العذر للفتاة إن أخطأت ولكن من باب العدل والإنصاف أن يعاقب مثلما هي تعاقب ))هل النار خلقت قط للنساء !! ألا يعلمون أنهم متساوون مع النساء في كل شئ وإنهم إن أخطئوا فالعقاب مصيرهم


ربما لي عوده

شكرا وطيب الله عملك

[قطر الندى]

سبحان الله :)
((وكأن التحريم للمرأة فقط وأن الرجل رجلا ولو أذنب)) بل بعضهم يهون زلة الرجال بقولهم تلك المقوله البائسه ( الرجل لا يعيبه شئ))نظرية ناقصة , ونظره ظالمة , وفكره سخيفة , وتقاليد أكل الدهر عليها وشرب .لم نسمع عنه في دين ولا قانون يغفر للرجل زلته ويحاسب المرأة ويعاقبها بوصمها بالعار طيلة حياتها ,والذي يتضح أنها مجرد عنصرية وعنجهية شرقية أي لا جديد يذكر , ولكن هذه المقولة بدأت نتائجها السيئة تظهر بشكل ملفت للأنظار , الشباب بدا لنا مستهترا يفعل ما يريد بدعوى أنه لا يعيبه , لعمري إنها لمصيبة جلل , يحللون لأنفسهم ما حرم الله .



أبسط مثال لهث الشباب وراء الفتيات للإيقاع بهن ولو وقعت في شباكه وحصلت المصيبة تخلى عنها و وصمت البنت بالعار وبقي هو يلعب على هذه وتلك يجرح هذه ويسلب شرف هذه وتتكرر المأساة وهو لا يعيبه , ويخطب ويتزوج وهي تبقى عانس أو عاهر بنظرهم. أي عدل هذا !! أي إنصاف؟؟

((أنا هنا لا ألتمس العذر للفتاة إن أخطأت ولكن من باب العدل والإنصاف أن يعاقب مثلما هي تعاقب ))هل النار خلقت قط للنساء !! ألا يعلمون أنهم متساوون مع النساء في كل شئ وإنهم إن أخطئوا فالعقاب مصيرهم


ربما لي عوده

شكرا وطيب الله عملك







صدقت والله أختي

مشكورة على مرورك

أنتظر عودتك

[قطر الندى]

و خلاصة القول أخوتي أننا لم نستمد تلك الأفكار من ديننا الحنيف بل من عاداتنا وتقاليدنا التي أصبحت مصدراً آخر من مصادر التشريع التي لم ينزل الله بها من سلطان


عادات تـأصلت فيني لاااااااااااااايمكن تغييرها

لان اقووووووول اكثر مماا قلتي"كفيتي ووفيتي"


الف شكر لك خيتوووووووووو


مشكورة أختي على المرور