حمد بن عبدالله العقيل
18-04-11, 03:36 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
فِيْ الْمْوَقِفْ اْلْمَحْمُوْدِ اْلْمُشَرِّفِ اْلَّذِيْ لاْ يُنْسَىْ
لِلْعُلَمَاْءِ وَخُطَبَاْءِ اْلْمَسَاْجِدِ وَأَهْلِ اْلْفَتَوَىْ
فِيْ اْلْمَمْلَكَةِ اْلْعَرَبِيَّةِ اْلْسُّعُوْدَيَّةِ
وَمَاْ كَاْنَ لَهُمْ مِنْ دَوْرٍ كَبِيْرٍ بَعْدَ اْللهِ فِيْ تَثْبِيْتِ اْلأُمَّةِ مِنْ اْلاْنْجِرَاْفِ فِيْ أُمُوْرٍ لاْ تُحْمَدُ عُقْبَاْهَاْ
مِنْ خَلاْلِ مَوْقِفِهِمْ أَمَاْمَ
مَاْ سُمِّيَ بِيَوْمِ اْلْغَضَبِ 11 مَاْرِسْ2011م
6/4/1432هـ
+يَاْ لَيْتَ قَوْمِيْ يَعْلَمُوْنَ "
للهِ دُرُّ اْلْمَتَّقِيْنَ اْلْمُخْلِصِيْنَ وَمَنْ سَهــَـــــــرْ
وَاْلْمُصْلِحِيْنَ وَمَنْ سَعَوْاْ لِبِلاْدِنَاْ قَاْلُوْاْ اْلْــدُّرَرْ
صَعَدُوْاْ اْلْمَنَاْبِرَ حَذَّرُوْاْ مِمَّاْ يَضُرُّ بِأَهْلِنــَـــــاْ
خَطَبُوْاْ بِكُلِّ مَقَاْلَةٍ تُخْزِيْ اْلْعَدُوَّ وَلاْ تَسـُــــرْ
فَتَوَاْتَرَتْ أَقْلاْمُهُمْ بِجَمِيْلِهَاْ قَدْ أَثْمــَـــــرَتْ
وَحَمُوْا بِمَاْ قَاْلُوْاْ اْلْبِلاْدَ مُكَذِّبِيْنَ لِمَاْ اْنْتَشـَـــرْ
فَيْ كُلِّ مَسْجِدِ جُمْعَةٍ رَوَتِ اْلْمَنَاْبِرُ قَوْلَ مَــنْ
قَدْ ثَبَّتُوْاْ أَمْرًاْ جَمِيْلاً فِيْ اْلْنُّفُوْسِ قَدِ اْسْتَقــَــرْ
فَاْحْتَاْرَ كُلُّ مُدَلِّسٍ وَمُكَذِّبٍ وَمُخـَــــــــــذِّلٍ
وَتَوَحَّدَتْ أَفْكَاْرُنَاْ فِيْ حُبِّ قَاْئِدِنَاْ اْلأَغــَـــــرْ
مَلِكٌ لَهُ عَيْنٌ تَرُوْفُ بِشَعْبِهِ كَيْ يَسْتَقــِــــــــرْ
رَاْعٍ لَمَكَّةَ وَاْلْمَدِيْنَةِ زَاْئِرٍ أَوْ مُعْتَمــــــــِـــــرْ
بَذَلَ اْلْكَثِيْرَ مُنَظِّمًا وَمُخَطِّطًا وَلَهُ أَثَـــــــــــرْ
وَحَمَىْ اْلْبِلاْدَ بِجَيْشِهِ وَبِعَزْمِهِ لَمْ يَقْتَصِـــــــرْ
يُبْدِيْ اْلْكَثِيْرَ مِنَ اْلْتَوَاْضِعِ إِنْ تَرَاْهُ بِمُؤْتَمَـــــرْ
وَإِذَاْ تَكَلَّمَ فَاْلْكَلاْمُ بِهِ لأَنْفُسِنَاْ صــُـــــــــوَرْ
قَدْ بَاْيَعُوْا مَلِكَ اْلْبِلاْدِ بِطَاْعَةٍ وَتَعَاْوَنـــُــــــوْاْ
بِرَّاً وَتَقْوَىْ فَاْعْتَلَىْ أَمْرُ اْلْبِلاْدِ وَقَدْ ظَهـــَــــرْ
فَصَلاْحُ أُمَّتِنَاْ بَدَاْ فِيْ أَمْنِنَاْ وَسَلاْمــَـــــــــــةٍ
صَاْنَتْ وَمَاْ قَدْ سَطَّرُوْاْ حَتْمًا سَيَجْبِرُ مَاْ اْنْكَسَرْ
يَاْ طُغْمَةَ اْلْشَّرِّ اْلَّتِيْ فِيْنَاْ أَطَلَّ ضَلاْلُهَــــــــــاْ
صَبْرًاْ فَمَاْ بَلَغَ اْلْشَّقِيُّ سِوَىْ اْلْعَنَاْءَ وَمَاْ اْنْتَصَــرْ
فَهُنَاْ تَحَصْحَصَ بِاْلْمَقَاْلِ اْلْحَقُ فِيْ أَجْلَىْ صُوَرْ
+يَاْ لَيْتَ قَوْمِيْ يَعْلَمُوْنَ " فَوَاْئِدَ اْلْدِّيْنَ اْلْنَّضِـرْ
حمد بن عبدالله العقيل
22/4/1432هـ
فِيْ الْمْوَقِفْ اْلْمَحْمُوْدِ اْلْمُشَرِّفِ اْلَّذِيْ لاْ يُنْسَىْ
لِلْعُلَمَاْءِ وَخُطَبَاْءِ اْلْمَسَاْجِدِ وَأَهْلِ اْلْفَتَوَىْ
فِيْ اْلْمَمْلَكَةِ اْلْعَرَبِيَّةِ اْلْسُّعُوْدَيَّةِ
وَمَاْ كَاْنَ لَهُمْ مِنْ دَوْرٍ كَبِيْرٍ بَعْدَ اْللهِ فِيْ تَثْبِيْتِ اْلأُمَّةِ مِنْ اْلاْنْجِرَاْفِ فِيْ أُمُوْرٍ لاْ تُحْمَدُ عُقْبَاْهَاْ
مِنْ خَلاْلِ مَوْقِفِهِمْ أَمَاْمَ
مَاْ سُمِّيَ بِيَوْمِ اْلْغَضَبِ 11 مَاْرِسْ2011م
6/4/1432هـ
+يَاْ لَيْتَ قَوْمِيْ يَعْلَمُوْنَ "
للهِ دُرُّ اْلْمَتَّقِيْنَ اْلْمُخْلِصِيْنَ وَمَنْ سَهــَـــــــرْ
وَاْلْمُصْلِحِيْنَ وَمَنْ سَعَوْاْ لِبِلاْدِنَاْ قَاْلُوْاْ اْلْــدُّرَرْ
صَعَدُوْاْ اْلْمَنَاْبِرَ حَذَّرُوْاْ مِمَّاْ يَضُرُّ بِأَهْلِنــَـــــاْ
خَطَبُوْاْ بِكُلِّ مَقَاْلَةٍ تُخْزِيْ اْلْعَدُوَّ وَلاْ تَسـُــــرْ
فَتَوَاْتَرَتْ أَقْلاْمُهُمْ بِجَمِيْلِهَاْ قَدْ أَثْمــَـــــرَتْ
وَحَمُوْا بِمَاْ قَاْلُوْاْ اْلْبِلاْدَ مُكَذِّبِيْنَ لِمَاْ اْنْتَشـَـــرْ
فَيْ كُلِّ مَسْجِدِ جُمْعَةٍ رَوَتِ اْلْمَنَاْبِرُ قَوْلَ مَــنْ
قَدْ ثَبَّتُوْاْ أَمْرًاْ جَمِيْلاً فِيْ اْلْنُّفُوْسِ قَدِ اْسْتَقــَــرْ
فَاْحْتَاْرَ كُلُّ مُدَلِّسٍ وَمُكَذِّبٍ وَمُخـَــــــــــذِّلٍ
وَتَوَحَّدَتْ أَفْكَاْرُنَاْ فِيْ حُبِّ قَاْئِدِنَاْ اْلأَغــَـــــرْ
مَلِكٌ لَهُ عَيْنٌ تَرُوْفُ بِشَعْبِهِ كَيْ يَسْتَقــِــــــــرْ
رَاْعٍ لَمَكَّةَ وَاْلْمَدِيْنَةِ زَاْئِرٍ أَوْ مُعْتَمــــــــِـــــرْ
بَذَلَ اْلْكَثِيْرَ مُنَظِّمًا وَمُخَطِّطًا وَلَهُ أَثَـــــــــــرْ
وَحَمَىْ اْلْبِلاْدَ بِجَيْشِهِ وَبِعَزْمِهِ لَمْ يَقْتَصِـــــــرْ
يُبْدِيْ اْلْكَثِيْرَ مِنَ اْلْتَوَاْضِعِ إِنْ تَرَاْهُ بِمُؤْتَمَـــــرْ
وَإِذَاْ تَكَلَّمَ فَاْلْكَلاْمُ بِهِ لأَنْفُسِنَاْ صــُـــــــــوَرْ
قَدْ بَاْيَعُوْا مَلِكَ اْلْبِلاْدِ بِطَاْعَةٍ وَتَعَاْوَنـــُــــــوْاْ
بِرَّاً وَتَقْوَىْ فَاْعْتَلَىْ أَمْرُ اْلْبِلاْدِ وَقَدْ ظَهـــَــــرْ
فَصَلاْحُ أُمَّتِنَاْ بَدَاْ فِيْ أَمْنِنَاْ وَسَلاْمــَـــــــــــةٍ
صَاْنَتْ وَمَاْ قَدْ سَطَّرُوْاْ حَتْمًا سَيَجْبِرُ مَاْ اْنْكَسَرْ
يَاْ طُغْمَةَ اْلْشَّرِّ اْلَّتِيْ فِيْنَاْ أَطَلَّ ضَلاْلُهَــــــــــاْ
صَبْرًاْ فَمَاْ بَلَغَ اْلْشَّقِيُّ سِوَىْ اْلْعَنَاْءَ وَمَاْ اْنْتَصَــرْ
فَهُنَاْ تَحَصْحَصَ بِاْلْمَقَاْلِ اْلْحَقُ فِيْ أَجْلَىْ صُوَرْ
+يَاْ لَيْتَ قَوْمِيْ يَعْلَمُوْنَ " فَوَاْئِدَ اْلْدِّيْنَ اْلْنَّضِـرْ
حمد بن عبدالله العقيل
22/4/1432هـ