سقراط
26-01-05, 10:44 AM
http://www.alyaum.com/images/11548/240089_1.jpg
اسعار المشاغل ترتفع ليلة العيد
العيد فرحة الجميع والكل يحب ان يكون بأفضل حلة واحسن مظهر خلال أيامه خاصة النساء اللاتي يتسابقن لاحدث الصيحات والصبغات فيما بينهن ونرى عن قرب عند المشاغل صباح ومساء ايام العيد الاولى الكثير من النساء يترددن الى هناك فمسألة التزين اصبحت عادة النساء بالاعياد والافراح ولو كن خبيرات تجميل بكل ما هو جديد وجميل ايضا يذهبن فهي عادة لا مفر منها، لذلك العيد بالنسبة لصاحبات المشاغل موسم حصاد مالي جيد من النساء والبنات وهو موسم لرفع الاسعار ايضا.
وحول ذلك قالت (عبير الدوسري) العيد لا يكون عيدا بالنسبة لي اذا لم اذهب الى الكوافير وهذا امر معروف عند النساء جميعهن لذلك تجد الجميع هناك ليلة وايام العيد والزحمة لاتطاق والسبب ليس فقط العيد بل ايضا تكثر الزواجات والمناسبات السعيدة وهذا يحتاج الى تزيين خاص ومعروف مكانه هنا بالمشاغل والحجز ايام العيد مطلوب والا فلن تجدي لنفسك مكانا بين كل هؤلاء النساء.
بزخ
وقالت (م.و) النساء من اجل فرحة العيد يدفعن الكثير من الاموال بالمشاغل النسائية من اجل الظهور بشكل جديد ومميز في العيد والمشكلة ان المشاغل ترفع اسعارها بالعيد لكن نضطر للدفع وعدم التراجع بسبب الزحمة الشديدة في كل المشاغل والكثير، من المشاغل بالعيد ترفض اخذ زبائن جدد لان المكان مكتظ بالنساء وكل هذا يهون من اجل فرحة العيد.
افلاس
وقالت (مريم الدوسري) معروف ان شهر العيد هو شهر افلاس بالنسبة لميزانية البيت فالاموال ينحصر دفعها بالملابس والكوافيرات فالبنات يحببن مجاراة الموضة بكل ما هو جديد من صبغات وقصات حديثة والا لن يكون للعيد طعم بالنسبة لهن ومن المعروف ان ايام العيد اجمل الايام للكبار والصغار ومهما صرف الشخص من اموال لفرحة العيد لا يكون نادما لان الجميع هكذا والجميع يبحث عن السعادة بالتغيير والتجديد والتميز.
جمال
واوضحت (أم نايف) بقولها: بما اننا نحن النساء معروفات بالبحث عن الجمال نذهب كثيرا الى المشاغل النسائية من اجل التجمل للعيد وللمناسبات السعيدة التي تكثر في العيد ومع ان الاسعار تزيد كل عام الا اننا نضطر للدفع والمضحك بالامر ان اكثر النساء بسبب الزحمة يسهرن ليلة كاملة بالمشاغل من اجل التزين ومن ثم بسبب التعب عندما تعود للبيت تنام ويضيع عليها اول ايام العيد.
استهتار
ويقول (بوخالد) انا ارفض ذهاب النساء لمثل هذه المشاغل وارفض الاستهتار الذي يحدث من هؤلاء النساء اللاتي بذلن الكثير من الاموال من اجل قصة شعر او من اجل صبغة سخيفة لا تزيدها جمالا لان بعض النساء تختار ما هو جديد من الصرعات الغربية دون النظر ان كان يناسب لونها وطبيعة شعرها فقط تقليد اعمى والمرأة جميلة بنعومتها وهدوئها وليس الزيادات الاصطناعية هي التي ستزيدها جمالا.
ممنوع
(بوعبدالرحمن): انا ارفض ذهاب زوجتي وبناتي للمشاغل في ايام العيد والسبب انهن وبسبب الزحمة والتأخير لا يعدن الا في وقت متأخر من الليل وهذا مرفوض بالنسبة لي لذلك اصبح معروفا عندهن ان موضوع الذهاب للمشاغل بالعيد مرفوض وممنوع ايضا، لكن ما عدا ايام العيد فلا بأس مثلا عند المناسبات السعيدة كزواج احد الاقارب انا لا امانع فانا لست ضد تزين المرأة بل بالعكس التجديد يعطي النساء طابع الحيوية والجمال وينعش لها احساسها بالحياة لذلك هو امر لا ارفضه لذاته لكن فقط في ايام العيد بسبب التأخير في العودة للبيت.
وقالت (ع.م) اذهب دائما مع اخوتي وقريباتي للمشاغل النسائية ليلة العيد وذلك لقص شعرنا من اجل العيد ولتغيير لونه ايضا، فهذا عرف تعارفنا عليه من اجل التباهي باشكالنا الجديدة في العيد ومع ان بعض المشاغل التي جربناها تكون اسعارها مبالغ فيها الا اننا ندفع من دون ان نعترض خوفا من الاحراج امام النساء الاخريات.
غلاء
وعبرت (نوار الغامدي) بقولها المشاغل تستغل ايام العيد في رفع الاسعار فهذه الايام بالنسبة لهن فرصة مربحة قد لا تتكرر الا بالسنة مرتين فقط والنساء يدفعن لان المرأة تفكر انها لو رفضت وخرجت فلن تجد مشغلا اخر يستقبلها ليلة العيد بسبب الازدحام المعروف من النساء هناك.
واضافت ان المعاملة هناك بسبب الزحمة ينعدم فيها الذوق والاسلوب فتراهن يصرخن على النساء ويتذمرن والزبونة ساكتة على مضض لانها تريد ان تنتهي منها لتعود للبيت.
شطارة
وقالت (سارة .ي) اعلم انه ليس من الضروري الذهاب للمشاغل في ايام العيد لكن بصراحة الموضوع اصبح عادة متعارفا عليها عندي وعند باقي النساء حتى لو كنت غير محتاج لتغيير شيء في شكلك عندما تذهب تجد ان هناك الكثير من المفروض ان تقوم به وذلك كله راجع الى شطارة اصحاب المشاغل والذوق بالتعامل مع الزبائن.
اما (احلام الدوسري) فقالت: النساء معروفات بتقليد الغرب بالصرعات الجديدة والموضة لذلك تراهن يبحثن عن الجمال من خلال تقليد احدى المذيعات او المطربات فتراهن وانا اعترف انني واحدة منهن اذهب للمشاغل النسائية باستمرار خاصة ايام العيد من اجل التجمل ولقص شعري بأحدث القصات ليكتمل عندي العيد ولا يهمني موضوع الاسعار لان هذا الموضوع ماشي على الجميع وليس علي وحدي ومعروف ان لكل له وقته الذي يكون فرصته للربح فلماذا نلوم المشاغل النسائية اذا حاولت ان تستفيد مثلها مثل غيرها.
تحقيق عن اليوم السعوديه
اسعار المشاغل ترتفع ليلة العيد
العيد فرحة الجميع والكل يحب ان يكون بأفضل حلة واحسن مظهر خلال أيامه خاصة النساء اللاتي يتسابقن لاحدث الصيحات والصبغات فيما بينهن ونرى عن قرب عند المشاغل صباح ومساء ايام العيد الاولى الكثير من النساء يترددن الى هناك فمسألة التزين اصبحت عادة النساء بالاعياد والافراح ولو كن خبيرات تجميل بكل ما هو جديد وجميل ايضا يذهبن فهي عادة لا مفر منها، لذلك العيد بالنسبة لصاحبات المشاغل موسم حصاد مالي جيد من النساء والبنات وهو موسم لرفع الاسعار ايضا.
وحول ذلك قالت (عبير الدوسري) العيد لا يكون عيدا بالنسبة لي اذا لم اذهب الى الكوافير وهذا امر معروف عند النساء جميعهن لذلك تجد الجميع هناك ليلة وايام العيد والزحمة لاتطاق والسبب ليس فقط العيد بل ايضا تكثر الزواجات والمناسبات السعيدة وهذا يحتاج الى تزيين خاص ومعروف مكانه هنا بالمشاغل والحجز ايام العيد مطلوب والا فلن تجدي لنفسك مكانا بين كل هؤلاء النساء.
بزخ
وقالت (م.و) النساء من اجل فرحة العيد يدفعن الكثير من الاموال بالمشاغل النسائية من اجل الظهور بشكل جديد ومميز في العيد والمشكلة ان المشاغل ترفع اسعارها بالعيد لكن نضطر للدفع وعدم التراجع بسبب الزحمة الشديدة في كل المشاغل والكثير، من المشاغل بالعيد ترفض اخذ زبائن جدد لان المكان مكتظ بالنساء وكل هذا يهون من اجل فرحة العيد.
افلاس
وقالت (مريم الدوسري) معروف ان شهر العيد هو شهر افلاس بالنسبة لميزانية البيت فالاموال ينحصر دفعها بالملابس والكوافيرات فالبنات يحببن مجاراة الموضة بكل ما هو جديد من صبغات وقصات حديثة والا لن يكون للعيد طعم بالنسبة لهن ومن المعروف ان ايام العيد اجمل الايام للكبار والصغار ومهما صرف الشخص من اموال لفرحة العيد لا يكون نادما لان الجميع هكذا والجميع يبحث عن السعادة بالتغيير والتجديد والتميز.
جمال
واوضحت (أم نايف) بقولها: بما اننا نحن النساء معروفات بالبحث عن الجمال نذهب كثيرا الى المشاغل النسائية من اجل التجمل للعيد وللمناسبات السعيدة التي تكثر في العيد ومع ان الاسعار تزيد كل عام الا اننا نضطر للدفع والمضحك بالامر ان اكثر النساء بسبب الزحمة يسهرن ليلة كاملة بالمشاغل من اجل التزين ومن ثم بسبب التعب عندما تعود للبيت تنام ويضيع عليها اول ايام العيد.
استهتار
ويقول (بوخالد) انا ارفض ذهاب النساء لمثل هذه المشاغل وارفض الاستهتار الذي يحدث من هؤلاء النساء اللاتي بذلن الكثير من الاموال من اجل قصة شعر او من اجل صبغة سخيفة لا تزيدها جمالا لان بعض النساء تختار ما هو جديد من الصرعات الغربية دون النظر ان كان يناسب لونها وطبيعة شعرها فقط تقليد اعمى والمرأة جميلة بنعومتها وهدوئها وليس الزيادات الاصطناعية هي التي ستزيدها جمالا.
ممنوع
(بوعبدالرحمن): انا ارفض ذهاب زوجتي وبناتي للمشاغل في ايام العيد والسبب انهن وبسبب الزحمة والتأخير لا يعدن الا في وقت متأخر من الليل وهذا مرفوض بالنسبة لي لذلك اصبح معروفا عندهن ان موضوع الذهاب للمشاغل بالعيد مرفوض وممنوع ايضا، لكن ما عدا ايام العيد فلا بأس مثلا عند المناسبات السعيدة كزواج احد الاقارب انا لا امانع فانا لست ضد تزين المرأة بل بالعكس التجديد يعطي النساء طابع الحيوية والجمال وينعش لها احساسها بالحياة لذلك هو امر لا ارفضه لذاته لكن فقط في ايام العيد بسبب التأخير في العودة للبيت.
وقالت (ع.م) اذهب دائما مع اخوتي وقريباتي للمشاغل النسائية ليلة العيد وذلك لقص شعرنا من اجل العيد ولتغيير لونه ايضا، فهذا عرف تعارفنا عليه من اجل التباهي باشكالنا الجديدة في العيد ومع ان بعض المشاغل التي جربناها تكون اسعارها مبالغ فيها الا اننا ندفع من دون ان نعترض خوفا من الاحراج امام النساء الاخريات.
غلاء
وعبرت (نوار الغامدي) بقولها المشاغل تستغل ايام العيد في رفع الاسعار فهذه الايام بالنسبة لهن فرصة مربحة قد لا تتكرر الا بالسنة مرتين فقط والنساء يدفعن لان المرأة تفكر انها لو رفضت وخرجت فلن تجد مشغلا اخر يستقبلها ليلة العيد بسبب الازدحام المعروف من النساء هناك.
واضافت ان المعاملة هناك بسبب الزحمة ينعدم فيها الذوق والاسلوب فتراهن يصرخن على النساء ويتذمرن والزبونة ساكتة على مضض لانها تريد ان تنتهي منها لتعود للبيت.
شطارة
وقالت (سارة .ي) اعلم انه ليس من الضروري الذهاب للمشاغل في ايام العيد لكن بصراحة الموضوع اصبح عادة متعارفا عليها عندي وعند باقي النساء حتى لو كنت غير محتاج لتغيير شيء في شكلك عندما تذهب تجد ان هناك الكثير من المفروض ان تقوم به وذلك كله راجع الى شطارة اصحاب المشاغل والذوق بالتعامل مع الزبائن.
اما (احلام الدوسري) فقالت: النساء معروفات بتقليد الغرب بالصرعات الجديدة والموضة لذلك تراهن يبحثن عن الجمال من خلال تقليد احدى المذيعات او المطربات فتراهن وانا اعترف انني واحدة منهن اذهب للمشاغل النسائية باستمرار خاصة ايام العيد من اجل التجمل ولقص شعري بأحدث القصات ليكتمل عندي العيد ولا يهمني موضوع الاسعار لان هذا الموضوع ماشي على الجميع وليس علي وحدي ومعروف ان لكل له وقته الذي يكون فرصته للربح فلماذا نلوم المشاغل النسائية اذا حاولت ان تستفيد مثلها مثل غيرها.
تحقيق عن اليوم السعوديه