أعتز بنفسي
17-09-08, 03:59 AM
كان صوته الرخيم وتدرجه من أعلى النوتة الموسيقية إلى أسفلها مع الثبات مدة ما في وسطها .. متنقلا ما بين "العجم" و"الصبا" والأداء الحجازي .. وكنت - والمسجد كله - في حياة أخرى مع كلام الحق سبحانه ومع القصص الإلهي عن الأنبياء عليهم السلام ، إذ مرت بنا هذه الآية الكريمة فهزتني ووقفت معها لحظات أفقت على نهاية قصة مدين ..!!
إنها قول الجبار عز اسمه عن قوم لوط : ( فلما جاء أمرنا جعلنا عاليها سافلها وأمطرنا عليها حجارة من سجيل منضود . مسومة عند ربك وما هي من الظالمين ببعيد ) ..!
لقد خفت أن تحصب جماعات واقوام .. هم بين أظهرنا .. وللأسف الشديد .. (q14)
إنني لا ألقي باللائمة على الذئب اللعين ( الفاعل ) وحده (qq122)؛ بل إن الحمل الوديع ( المفعول به ) وأهله الغافلين لهم كفل منها ..!(qq11)
إن الظاهرة مستشرية بين أبنائنا المراهقين ما بين حب وعشق وفعل ..!! (a21)
تذكرت ما كنا نعلمه عما يحدث من الحب بين الطلاب أيام دراستنا :544453:.. وها نحن مدرسون بين طلابنا ولازالت اللعنة .. ولكن ببرستيج أرقى واستدراجات أخبث .. ( دباب ، سيارة ، فريق كورة ، بطاقات شحن ، حمية وفزعة مضاربة ، تعزيزات في ترافيان ! ، بل حتى بايسن !! )(vv)
فحينما يكون الابن على قدر من الوسامة(wtg) ولاسيما إذا كان ممتلئ الجسم ذا شعر هندي !!(qq10) فليمنع – بطريقة أو أخرى – من المبالغة في التزين بقصة الشعر والجل أو بالثياب المطرزة و التي شيرت والبرمودا وأخواتها .. يمنع من المبالغة في ذلك .. خصوصاً إذا كان من اهل الترف وقليلي الخلطة ( عيال النعمة ) .!!(qq15)
ومما يؤز إلى الانحراف في هذا السبيل : الفارغ العاطفي والضغط المتشنج على الابن مما يخرجه إلى عالم آخر .. فقد يجد من يستغل حاله فيظهر له العطف عليه وإغداق المال ليظفر منه بما يريد .. ثم لا تسل عن حال هذا الفتى المسكين بعد ذلك ..
ومن المعروف لدى الجميع أن المراهق يريد إثبات وجوده بأية طريقة .. بالفرعنة أو بالكلمات والتفيهق أو بالإجرام والسرقة أو بمحاولة إثبات الذكاء ... ولكن الأخطر أن يحاول إثبات ذلك بالأنوثة والتجمل المغري بالمتابعة والملاحظة و .. الاشتهاء !!!!(q77)
لنحافظ على أبنائنا من دواعي الاستدراج أو الاغتصاب أو الخطف ..
إنني أحكي واقعا في كوكبنا لست من خلاله مبالغاً ولا متزيداً .. فإن كنتم في شك من قولي فسألوا المدرسين والمراهقين يخبروكم بالفضائح والفضائع .. (qq21)
فكم من فاضل أمسى ابنه وقد عبث به ثم استمرأ ..
إذ خطر هذه الفعلة اللعينة على المفعول به أشد من ضررها على الفاعل .. ولذا أمر بقتله ..(asj)
حفظ الله لكم أبناءكم ووفقكم لرعايته والحفاظ عليهم ..
إنها قول الجبار عز اسمه عن قوم لوط : ( فلما جاء أمرنا جعلنا عاليها سافلها وأمطرنا عليها حجارة من سجيل منضود . مسومة عند ربك وما هي من الظالمين ببعيد ) ..!
لقد خفت أن تحصب جماعات واقوام .. هم بين أظهرنا .. وللأسف الشديد .. (q14)
إنني لا ألقي باللائمة على الذئب اللعين ( الفاعل ) وحده (qq122)؛ بل إن الحمل الوديع ( المفعول به ) وأهله الغافلين لهم كفل منها ..!(qq11)
إن الظاهرة مستشرية بين أبنائنا المراهقين ما بين حب وعشق وفعل ..!! (a21)
تذكرت ما كنا نعلمه عما يحدث من الحب بين الطلاب أيام دراستنا :544453:.. وها نحن مدرسون بين طلابنا ولازالت اللعنة .. ولكن ببرستيج أرقى واستدراجات أخبث .. ( دباب ، سيارة ، فريق كورة ، بطاقات شحن ، حمية وفزعة مضاربة ، تعزيزات في ترافيان ! ، بل حتى بايسن !! )(vv)
فحينما يكون الابن على قدر من الوسامة(wtg) ولاسيما إذا كان ممتلئ الجسم ذا شعر هندي !!(qq10) فليمنع – بطريقة أو أخرى – من المبالغة في التزين بقصة الشعر والجل أو بالثياب المطرزة و التي شيرت والبرمودا وأخواتها .. يمنع من المبالغة في ذلك .. خصوصاً إذا كان من اهل الترف وقليلي الخلطة ( عيال النعمة ) .!!(qq15)
ومما يؤز إلى الانحراف في هذا السبيل : الفارغ العاطفي والضغط المتشنج على الابن مما يخرجه إلى عالم آخر .. فقد يجد من يستغل حاله فيظهر له العطف عليه وإغداق المال ليظفر منه بما يريد .. ثم لا تسل عن حال هذا الفتى المسكين بعد ذلك ..
ومن المعروف لدى الجميع أن المراهق يريد إثبات وجوده بأية طريقة .. بالفرعنة أو بالكلمات والتفيهق أو بالإجرام والسرقة أو بمحاولة إثبات الذكاء ... ولكن الأخطر أن يحاول إثبات ذلك بالأنوثة والتجمل المغري بالمتابعة والملاحظة و .. الاشتهاء !!!!(q77)
لنحافظ على أبنائنا من دواعي الاستدراج أو الاغتصاب أو الخطف ..
إنني أحكي واقعا في كوكبنا لست من خلاله مبالغاً ولا متزيداً .. فإن كنتم في شك من قولي فسألوا المدرسين والمراهقين يخبروكم بالفضائح والفضائع .. (qq21)
فكم من فاضل أمسى ابنه وقد عبث به ثم استمرأ ..
إذ خطر هذه الفعلة اللعينة على المفعول به أشد من ضررها على الفاعل .. ولذا أمر بقتله ..(asj)
حفظ الله لكم أبناءكم ووفقكم لرعايته والحفاظ عليهم ..