كبرياءانثى!!
22-02-08, 04:01 PM
لاعبة كاراتيه سعودية ،,(qq167)
تلقن شابين حاولا معاكستها درسا في الأخلاق لن ينسوه أبدا !!(qq18)
الجبيل :
لقـنت فتاة في الثلاثين من عمرها شابين ، درساً في الأخلاق ، لن ينسياه أبداً ، خصوصاً مع كثرة الشهود عليهما ،
بعد قيامهما مساء أول من أمس ، بالتحرش بها ومغازلتها في مركز تجاري في مدينة الجبيل الصناعية ..
فما كان منها إلا أن إنهمرت عليهما بوابل من ( الركلات واللكمات العنيفة ) (ghqv)
وأظهرت تفنناً في القتال والدفاع عن النفس ، ومن دون أن تطلب المساعدة من أحد ،
وكان في دروس الكاراتيه التي تلقتها في وقت سابق ، عوناً لها مما جعل الشابين يحاولان الفرار منها
ولكن من دون جدوى !!
وغيرت الفتاة( لكماتها وتسديداتها القوية ) الصورة النمطية ، والتي دائما ماتهرب فيها الفتاة من المتحرشين بها ..
إلا أن هذه الفتاة ، جعلت الشابين ( يبحثان عن مكان يختبئان فيه )
من هول ما وجدا منها إضافة إلى إستهزاء المتسوقين في المركز والضحك والتفرج عليهما .
وحاول أحدهما بعد أن ( أفلت من قبضتها ) أن ينقذ زميله منها ،
إلا أن محاولته باءت بالفشل ، فتلقى كماً آخر من الضرب واللكمات ، ووجد نفسه طريحاً وهي تدوس عليه بقدميها !!!
.. وبعد محاولات وتوسطات من متسوقين شهدوا الحادثة ، أخلت الفتاة سبيل الشابين ،
ومضت ( رافعة رأسها من دون أن تظهر عليها علامات الضعف ) ..
فيما حاول الشابان درء الإهانة بالتستر على وضعهما !!
شجاعة هذه الفتاة ، تركت دهشة على وجوه المتسوقين ..
ويقول إبراهيم بلغيث :
كنت في الممر القريب من المحل الذي حدثت فيه ( المعركة ) بين الفتاة والشابين ،
وتوجهت إلى داخل المحل بسرعة بعد سماعي صراخ الفتاة والشابين ،
ولكن شد انتباهي أن الفتاة هي من كانت تطلق صيحات الكاراتيه ،
أثناء ضربها للشابين، وهي صرخات لا يطلقها إلا لاعبو الكاراتيه لإخافة خصومهم وشحن قواهم الباطنة ..
مضيفاً لقد هالني حقا ما رأيته ، فكان أحد الشابين مستلقياً على بطنه ، بعد أن وضعت الفتاة قدمها فوقه
مانعة إياه من الحركة ، والآخر يحاول تحرير يده من قبضتها بعد أن لوتها نحو الخلف !!
ويضيف إبراهيم بلغيث ... صراحة لم أتمالك نفسي من الضحك ، من رؤية الشابين وحظهما التعيس الذي رمى بهما على هذه الفتاة ليتحرشا بها ..
وقال ايضا أن هذه الفتاة الشجاعة ، بعد أن ( أطلقت سراح الشابين ، إتجهت نحو مخرج المحل بكل شموخ وكبرياء متباهية بما فعلته بالشابين )
يذكر أن أحد الشابين حاول تجاوز الإحراج أمام الحاضرين ، وهو يجمع أغراضه التي سقطت - بعد إنصراف الفتاة -
ولحفظ ماء وجهه مما تلقاه من ضرب ، ومن قسوة نظرات المتجمهرين الممزوجة بالشماتة والإستهزاء عليه ..
حاول تحويل ما حدث إلى موقف فكاهى بقوله :
« ياشين البنت إذا كانت قوية » !!!
.. إلا أن أحد المتسوقين الموجودين في المكان رد عليه ، بخبث
« ليس عليك ملام فقد كنت أنت وزميلك مجردين من الأسلحة » !!(vv)
اختكم كبرياء انثى!!!(a21)
تلقن شابين حاولا معاكستها درسا في الأخلاق لن ينسوه أبدا !!(qq18)
الجبيل :
لقـنت فتاة في الثلاثين من عمرها شابين ، درساً في الأخلاق ، لن ينسياه أبداً ، خصوصاً مع كثرة الشهود عليهما ،
بعد قيامهما مساء أول من أمس ، بالتحرش بها ومغازلتها في مركز تجاري في مدينة الجبيل الصناعية ..
فما كان منها إلا أن إنهمرت عليهما بوابل من ( الركلات واللكمات العنيفة ) (ghqv)
وأظهرت تفنناً في القتال والدفاع عن النفس ، ومن دون أن تطلب المساعدة من أحد ،
وكان في دروس الكاراتيه التي تلقتها في وقت سابق ، عوناً لها مما جعل الشابين يحاولان الفرار منها
ولكن من دون جدوى !!
وغيرت الفتاة( لكماتها وتسديداتها القوية ) الصورة النمطية ، والتي دائما ماتهرب فيها الفتاة من المتحرشين بها ..
إلا أن هذه الفتاة ، جعلت الشابين ( يبحثان عن مكان يختبئان فيه )
من هول ما وجدا منها إضافة إلى إستهزاء المتسوقين في المركز والضحك والتفرج عليهما .
وحاول أحدهما بعد أن ( أفلت من قبضتها ) أن ينقذ زميله منها ،
إلا أن محاولته باءت بالفشل ، فتلقى كماً آخر من الضرب واللكمات ، ووجد نفسه طريحاً وهي تدوس عليه بقدميها !!!
.. وبعد محاولات وتوسطات من متسوقين شهدوا الحادثة ، أخلت الفتاة سبيل الشابين ،
ومضت ( رافعة رأسها من دون أن تظهر عليها علامات الضعف ) ..
فيما حاول الشابان درء الإهانة بالتستر على وضعهما !!
شجاعة هذه الفتاة ، تركت دهشة على وجوه المتسوقين ..
ويقول إبراهيم بلغيث :
كنت في الممر القريب من المحل الذي حدثت فيه ( المعركة ) بين الفتاة والشابين ،
وتوجهت إلى داخل المحل بسرعة بعد سماعي صراخ الفتاة والشابين ،
ولكن شد انتباهي أن الفتاة هي من كانت تطلق صيحات الكاراتيه ،
أثناء ضربها للشابين، وهي صرخات لا يطلقها إلا لاعبو الكاراتيه لإخافة خصومهم وشحن قواهم الباطنة ..
مضيفاً لقد هالني حقا ما رأيته ، فكان أحد الشابين مستلقياً على بطنه ، بعد أن وضعت الفتاة قدمها فوقه
مانعة إياه من الحركة ، والآخر يحاول تحرير يده من قبضتها بعد أن لوتها نحو الخلف !!
ويضيف إبراهيم بلغيث ... صراحة لم أتمالك نفسي من الضحك ، من رؤية الشابين وحظهما التعيس الذي رمى بهما على هذه الفتاة ليتحرشا بها ..
وقال ايضا أن هذه الفتاة الشجاعة ، بعد أن ( أطلقت سراح الشابين ، إتجهت نحو مخرج المحل بكل شموخ وكبرياء متباهية بما فعلته بالشابين )
يذكر أن أحد الشابين حاول تجاوز الإحراج أمام الحاضرين ، وهو يجمع أغراضه التي سقطت - بعد إنصراف الفتاة -
ولحفظ ماء وجهه مما تلقاه من ضرب ، ومن قسوة نظرات المتجمهرين الممزوجة بالشماتة والإستهزاء عليه ..
حاول تحويل ما حدث إلى موقف فكاهى بقوله :
« ياشين البنت إذا كانت قوية » !!!
.. إلا أن أحد المتسوقين الموجودين في المكان رد عليه ، بخبث
« ليس عليك ملام فقد كنت أنت وزميلك مجردين من الأسلحة » !!(vv)
اختكم كبرياء انثى!!!(a21)