حدث فى عهد ستالين و تشرشل ورزفلت وهتلر واخيرا فى عهد بوتين وبوش [الأرشيف]

مشاهدة النسخة كاملة : حدث فى عهد ستالين و تشرشل ورزفلت وهتلر واخيرا فى عهد بوتين وبوش

mustafa Bekhit

25-10-07, 08:05 AM

سياسة تضليل الشعوب وتخويفهم هى سياسة قديمه وحديثه من خلال غسيل مخ الشعوب فى ضد هدف معين
إدراك الزعماء السياسيين للفوائد التي يمكن أن يجنوها من تخويف رعاياهم‏,
اتجاه قديم ولابد انه استخدم من قديم الزمان من جانب الزعماء الديكتاتوريين والديمقراطيين علي السواء‏.‏
تخويف رعاياهم‏
استخدامه في القرن العشرين في الاتحاد السوفيتي وعلي الأخص في عهد ستالين
وفي المانيا وايطاليا علي يد هتلر وموسولين
‏‏ وفي بريطانيا علي يد تشرشر
وفي الولايات المتحدة علي يد روزفلت‏.‏
خوف ستالين شعبه من الرأسمالية‏
وخوف تشرشل ورزفلت شعبيهما من الشيوعية‏
‏ وقد استمر هذا التخويف المتبادل بين الرأسمالية والشيوعية بعد الحرب العالمية الثانية
لفترة كادت تقترب من نصف قرن خلال ماسمي بالحرب الباردة‏.‏
ولكن بسقوط النظام الشيوعي
كان لابد من بدء العمل علي تنمية مصدر جديد لتخويف الناس
هو الإرهاب‏
فكلمة الإرهاب بعكس كلمة الشيوعية مثلا أو الرأسمالية أو النازية أو الفاشية لا تشير الي مصدر الخطر
ولا تصف طبيعته ومكوناته بل تشير فقط الي نتيجته وهي التخويف‏.‏

mustafa Bekhit

25-10-07, 11:53 AM

فيلم أمريكي يفضح تسليم الاستخبارات الأمريكية لمشتبهين بالإرهاب

واشنطن - وكالة أمريكا إن أرابيك

"التسليم" (Rendition) هو عنوان فيلم جديد يُعرض في الولايات المتحدة حاليا، ويتناول قضية عمليات التسليم الاستثنائي التي مارستها المخابرات الأمريكية ضد مشتبهين بالإرهاب، وذلك من خلال تصوير قصة أحد الأمريكيين ذوي الأصول العربية يتعرض للاختطاف من قِبل المخابرات الأمريكية ليجري "تسليمه" إلى إحدى الدول العربية، التي يواجه في سجونها تعذيبا وحشيا.

وحول فيلم "التسليم"، يبرز الأخير معاناة أسرة أمريكية تعرضت للتمزق بعد اختطاف الأب على أيدي عملاء وكالة المخابرات المركزية "سي آي إيه" من مطار العاصمة الأمريكية واشنطن؛ حيث تم نقله بالطيران إلى إحدى دول شمال إفريقيا، ليجري تعذيبه بشكل وحشي.

وبدأ عرض الفيلم الجمعة 19 أكتوبر الجاري في جميع أنحاء الولايات المتحدة، كما استضاف الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية ومنظمة "شاهد" الحقوقية الأمريكية عرضا خاصا للفيلم في نيويورك الخميس 18 أكتوبر.

وتعليقا على الفيلم الجديد
قال الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية، وهو أكبر منظمة حقوقية أمريكية، إنه رغم أن "التسليم" هو مجرد فيلم، فإن ممارسة التسليم الاستثنائي أمر حقيقي.

ويشير تعبير "التسليم الاستثنائي"، بحسب تعريف الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية إلى "ممارسة غير قانونية لاختطاف مواطنين أجانب لاعتقالهم واستجوابهم" في سجون أمريكية سرية في الخارج، وهي ما يُعرف باسم "المواقع السوداء"، أو في دول معروفة باستخدام التعذيب حيث يتم استجوابهم لديها، مثل الأردن ومصر

mustafa Bekhit

25-10-07, 01:52 PM

في كتاب صدر مؤخراً يناقش تدهور العمل الاستخباراتي وأخلاقياته

أسباب تدهور مهنة الاستخبارات التي تقوم بها مئات الأجهزة وبميزانيات هائلة
وجيوش من الموظفين والعملاء والخبراء والمحللين والجواسيس.
فقد اكتشف خلال السنوات الأخيرة حالات فساد رهيب وحالات إهمال لا يقل خطورة عن الارهاب
وفي الولايات المتحدة تحديداً علقت بسمعة العمل الاستخباراتي الأمريكي شوائب، مثلها مثل غيرها
في دول أخرى فسجلات الاستخبارات ليست دائماً بيضاء ناصعة
وبعضها لم يخل من بقع بعضها أسود بلون الطغيان والفساد
وبعضها أحمر بلون الدم.

سمار الليالي

25-10-07, 02:32 PM

الله يعطيك العافيه

mustafa Bekhit

25-10-07, 03:07 PM

اهلا الاستاذ / سمار الليالي
حفظكم الله

هنا طامي

25-10-07, 03:21 PM

يعطيك العافية اخوي مصطفى

مقارنة جميلة وذات معنى عميق !!

المصيبة في هذا الزمان ،، أن العدو لم يعد بحاجة إلى اختراع الأساليب لاستعدائنا وتخويفنا !!!
فقد زرع بيننا الخونة والجبناء الذين على أتم استعداد لتخويفنا نيابة عنه ،، ولتنفيذ كل مخططاته بدون حتى صداع !!!

تقبل خالص التحية أخي مصطفى

الحميداوي

25-10-07, 03:36 PM

المصيبة في هذا الزمان ،، أن العدو لم يعد بحاجة إلى اختراع الأساليب لاستعدائنا وتخويفنا !!!
فقد زرع بيننا الخونة والجبناء الذين على أتم استعداد لتخويفنا نيابة عنه ،، ولتنفيذ كل مخططاته بدون حتى صداع !!!

أؤيد كلام الاخ هنا طامي فأصبح هؤلاء موجوديين بكل مكان وأقرب مثال على ذلك بعض الاصوات النشاز بهذا المنتدى

mustafa Bekhit

26-10-07, 10:37 AM

mustafa Bekhit

26-10-07, 10:41 AM

أؤيد كلام الاخ هنا طامي فأصبح هؤلاء موجوديين بكل مكان وأقرب مثال على ذلك بعض الاصوات النشاز بهذا المنتدى

الاستاذ / العراب;2815125
كلفة حروب أميركا قد تصل إلى 2400 مليار دولارفي العراق وافغانستان
نصف أو ربما ربع هذا المبلغ يكفي لانهاء مسالة الفقر و المجاعة و الامراض
و كثير من المشاكل التي تعاني منهم ملايين من البشر في عصرنا المعاصر

لك شكري وتقديري