عبد العزيز
24-10-07, 07:18 AM
صحيفة الكترونية كشفت سترها بأسرع مما تصورنا تصدر في أخر واكبر
معاقلل السلفية ينظم لها كتاب مثل النقيدان وتركي الحمد هل هذه رسالة موجهه
لأهل المدينة التي تصدر باسمها خاصة أم لأهل المنطقة عامه من الإعلام بأنه تم
الاستيلاء على أخر منطقه نتخيل إن تصدر منها أفكار مثل هؤلاء لعلنا لانسبق
الأحداث لكن التجارب علمتنا إن نكون حذرين من هدم ثوابتنا من قبل مثل هؤلاء المنتكسين في أفكارهم
النقيدان تم تجهيز قدومه بخبر هديه قدمها للصحيفة وهي صوره للملك سعودعندما كان ولي للعهد وهي موجودة في دارة الملك عبدا لعزيزصوره ليست نادرة لكن هو الإعلام أراد أن يلمع صورته قبل أن يكتب مقاله بريئة عن الأشخاص الطيبين الذين افتقدهم المجتمع ..
اليوم زينت صورة تركي الحمد خبر انضمامه . هؤلاء لم يجتمعا صدفه لكني اخشى انه أمردبربليل..
لذا لن نقرا لتركي الحمد . الله والشيطان .. وجهان لعمله واحده ولن نقرامسكين هو الله فهذه سموم مكشوفة لكنننا سوف نقرا روايات تكتب باسم حقوق المرأة المسكينة المظلومة سوف نقرا روايات تتكلم عن حق الفرد في التعبير عن أرائه بدون رقابه ممن يسميهم هؤلاء المتشددين ونسميهم حراس الفضيلة أليس تركي الحمد هو الناصري سابقا الليبرالي حاليا مؤلف روايات الازقه المهجور باجزائها الثلاثه العدامه والشميسي والكراديب والتي كما ذكرتحكي سيرته شخصيه أفرط في الجنس والرذيله وكذلك رواية الثقافةُ العربيّةُ أمامَ التغييرِ وهو يصف الثقافة الاسلاميه بأنها أسطوريه ولابد أن نتعايش مع الواقع الذي يدعوا له .
أما النقيدان صاحبه فهو الذي انحرف من التيار السلفي المعتدل إلى الانحراف الفكري وأقصى اليمين الإسلامي ونتج عنه حرق محل فيديو وإيداعه السجن بسببها ثم إلى ليبرالي في أقصى يسار الليبرالية في برنامج إضاءة وقولته الفضيحة رد على تركي الدخيل حول هل هو ليبرالي فقال أنا أدين بدين الانسانيه
اليس لنا ان نقف طويلا ونرفض قبول حوار امثال هذه الافكار
فكلاهما متقلبان فكريا وعقليا وكلاهما يثيران الشفقة لسنا نستغرب من مثل هؤلاء وكتاباتهم لكن وجه الغرابة في جراءة مثل هذه الصحيفة وبهذه السرعة
ماهو موقفنا من هذه الصحيفة التي عجلت بتكشير أنيابها في خلال شهرين من صدورها
معاقلل السلفية ينظم لها كتاب مثل النقيدان وتركي الحمد هل هذه رسالة موجهه
لأهل المدينة التي تصدر باسمها خاصة أم لأهل المنطقة عامه من الإعلام بأنه تم
الاستيلاء على أخر منطقه نتخيل إن تصدر منها أفكار مثل هؤلاء لعلنا لانسبق
الأحداث لكن التجارب علمتنا إن نكون حذرين من هدم ثوابتنا من قبل مثل هؤلاء المنتكسين في أفكارهم
النقيدان تم تجهيز قدومه بخبر هديه قدمها للصحيفة وهي صوره للملك سعودعندما كان ولي للعهد وهي موجودة في دارة الملك عبدا لعزيزصوره ليست نادرة لكن هو الإعلام أراد أن يلمع صورته قبل أن يكتب مقاله بريئة عن الأشخاص الطيبين الذين افتقدهم المجتمع ..
اليوم زينت صورة تركي الحمد خبر انضمامه . هؤلاء لم يجتمعا صدفه لكني اخشى انه أمردبربليل..
لذا لن نقرا لتركي الحمد . الله والشيطان .. وجهان لعمله واحده ولن نقرامسكين هو الله فهذه سموم مكشوفة لكنننا سوف نقرا روايات تكتب باسم حقوق المرأة المسكينة المظلومة سوف نقرا روايات تتكلم عن حق الفرد في التعبير عن أرائه بدون رقابه ممن يسميهم هؤلاء المتشددين ونسميهم حراس الفضيلة أليس تركي الحمد هو الناصري سابقا الليبرالي حاليا مؤلف روايات الازقه المهجور باجزائها الثلاثه العدامه والشميسي والكراديب والتي كما ذكرتحكي سيرته شخصيه أفرط في الجنس والرذيله وكذلك رواية الثقافةُ العربيّةُ أمامَ التغييرِ وهو يصف الثقافة الاسلاميه بأنها أسطوريه ولابد أن نتعايش مع الواقع الذي يدعوا له .
أما النقيدان صاحبه فهو الذي انحرف من التيار السلفي المعتدل إلى الانحراف الفكري وأقصى اليمين الإسلامي ونتج عنه حرق محل فيديو وإيداعه السجن بسببها ثم إلى ليبرالي في أقصى يسار الليبرالية في برنامج إضاءة وقولته الفضيحة رد على تركي الدخيل حول هل هو ليبرالي فقال أنا أدين بدين الانسانيه
اليس لنا ان نقف طويلا ونرفض قبول حوار امثال هذه الافكار
فكلاهما متقلبان فكريا وعقليا وكلاهما يثيران الشفقة لسنا نستغرب من مثل هؤلاء وكتاباتهم لكن وجه الغرابة في جراءة مثل هذه الصحيفة وبهذه السرعة
ماهو موقفنا من هذه الصحيفة التي عجلت بتكشير أنيابها في خلال شهرين من صدورها